رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

شاهد.. جرائم الإخوان لا تُنسى.. فجروا مساجد واغتالوا ضباط ورؤساء

بوابة الوفد الإلكترونية

أذاعت فضائية "إكسترا نيوز"، مجموعة من مقاطع الفيديو التي تكشف ما أحدثته جماعة الإخوان المتطرفة خلال فترة حكمها لمصر والفترة التي تلتها، من دمار وخراب وجهته للدولة المصرية، إذ أن مصر عانت بعد خروج الشعب المصري على الإخوان من العديد من مظاهر التخريج، بداية من مظاهر التخريج التي وُجهت للمؤسسات الأمنية في الدولة، من خلال إشعال النيران والحرائق في أقسام الشرطة والمركز والسجون.

 

وشاهدنا حرائق متعددة في الكثير من المناطق والمراكز الأمنية في المحافظات المختلفة في أوقات المختلفة، كيف لنلتفت لنعرات الإخوان من أجل مساندتهم في الثورة المزعومة؟، لحظنا حريقف لسيارات الشرطة في فيصل والدقي ومدن مختلفة تسبب فيها الخراب الإخواني، وكانوا سببًا في حريق القاهرة.

 

الأمر لم يقتصر على إشعال الحرائق في المؤسسات الأمنية والعسكرية فقط، ولكنه وصل الكثير من المؤسسات الطبية والخدمية، حيث إنه في 7 أغسطس 2017، وقع حادث إرهابي أليم مساء اليوم، فى معهد الأورام بمنطقة القصر العينى، وأسفر عن مقتل 22 شهيدًا وإصابة 47 آخرين.

وتاريخ طويل جدًا للإخوان ومحاولة إغتيال العديد من الشخصيات العامة والرؤساء على مر التاريخ، إذ أن لهم محاولة إغتيال فاشلة للرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، وإغتيال الرئيس محمد أنور السادات، وتسببهم في مذبحة الأقصر 1997، الذي أسفر عن مصرع 58 سائحا، وكان لهذه العملية تأثير سلبي

على السياحة في مصر، كيف ننسى ما فعلته الجماعة المتطرفة، الشعب المصري بعد ثورتي الـ30 من يونيو والـ25 يناير أصبح لدية خبرة كبيرة في كشف الأكاذيف، بالإضافة إلى سلسلة من الإغتيالات التي حرروها في وجه كل وطني، إغتيال النائب العام، إغتيال العميد وائل طاحون، إغتيال العميد عادل رجائي.

ارتفعت أصوات المضليين الخونة  الذي يحاولوا إحداث الفرقة بين الشعب المصري، وتصدير مشاهد غير صادق، حيث ظهرت أقاويل بأن مصر تهدف المساجد، كيف هذا يحدث وأنهم فجروا وقتوا الكثير من المصلين في مسجد الروضة، إذ أن الدكتور شوقي علام صرح كثيرًا بأن الصلاة على مسجد بُني على أرض مغتصبة غير مستجابة ولا يتقبلها الله، بالإضافة إلى أن الدولة المصرية تهدم المساجد التي تعوق إحداث الطفرة والتطور والخدمات والمشروعات القومية، لتبني بدلًا منها مسجدًا أخرى في مكان قريب منه، مصر لا تهدم المساجد.