رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ورش حكي ومحاضرات أدبية بثقافة الفيوم

جانب من أعمال الورش
جانب من أعمال الورش

نظَّمت الهيئة العامة لقصور الثقافة عددًا من الأنشطة الفنية والثقافية بفرع ثقافة الفيوم، حيث عقد قسم المواهب بمكتبة الفيوم العامة محاضرة بعنوان "تلوث البيئة".

 

تناولت تعريف التلوث بأنه كل ما تتعرض له البيئة من فساد، وأنواعه سمعي، لفظي وهوائي، كما نفَّذ قسم نادي المرأة بالمكتبة ورشة لعمل مقلمة على شكل بهلوان بطريقة سهلة ومبسطة من الفوم الملوَّن.

 

بينما نظمت مكتبة الطفل يوما ترفيهيًّا تضمن مسابقات ترفيهية بين الأطفال، وورشة حكي عن قصة "القلم الضائع" والتي تُعلم الأمانة والصدق، كذلك عقدت المكتبة محاضرة بعنوان"التسامح وقبول الآخر"للفضيلة الشيخ بدر جمعة الذي وصف التسامح على أنه أسمى القيم الأخلاقية.


عقدت مكتبة سيلا الفرعية محاضرة بعنوان "العلاقة الوطنية بين الشرطة والشعب للحفاظ على الوطن" قال فيها المدرب محمود بدر أنه من مصلحة الشعب أن يتحد مع الشرطة لكي يحافظ على سلامة الوطن من الخونة الذين يريدون تدمير البلاد. 
نظمت مكتبة قلمشاة الفرعية بالتعاون مع الأزهر الشريف حلقة نقاشية بقاعة المكتبة حول "بناء الشخصية القوية"، كما تستمر الورش الفنية بنادى المرأة بالفرع لتعليم الكروشيه والتريكو، والتطريز، ومشغولات الخرز.


ناقش نادى أدب قصر ثقافة الفيوم أعمال الأدباء من قصائد عامية بعنوان "الواحة، بدون أسباب، كلمني، مغني الفواعل" للشعراء إسلام صلاح وهناء محمد،

بينما عقدت مكتبة الكعابي الجديدة محاضرة بعنوان "إيجابيات ثورة ٢٥يناير" بالتعاون مع قسم التمكين الثقافي بالفرع تحدَّث فيها المدرب عبدالجواد طه، بأن مصر حققَّت العدالة الاجتماعية وأن حضارة الشعوب ما هي إلا ناتج ثورات سياسية وعلمية واجتماعية فإن هذه الثورة جاءت كرد فعل مكافئ لمقدار الظلم والفساد الذى يجسم على صدور الشعب فما هي إلا صوت الضمير للشعب المصري حفظ الله مصر وشعبها وجيشها العظيم .


نفذَّت مكتبة منية الحيط الفرعية ورشة حكي للأطفال بعنوان "السد العالي" لياسر عبدالرحمن الذي قال إن السد العالي هو سدَّ مائي على نهر النيل جنوب مصر أنشئ في عهد الرئيس جمال عبدالناصر، ساعد السوفييت في بنائه، وتحكم السدَّ في تدفق المياه والتخفيف من آثار فيضان النيل، كما يُستخدم بناء السد في توليد الكهرباء في مصر.