عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

قيّم نفسك.. معايير اختيار أفضل معلم "رابح المليون درهم"

تنشر "بوابة الوفد" أهم معايير التفاضل التي تستند إليها مسابقة "محمد بن زايد لأفضل معلم خليجي" التي تشترك فيها مصر لأول مرة.

وأعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن آخر موعد لتقديم المعلمين في جائزة "محمد بن زايد لأفضل معلم خليجي" فى مصر، يوم 15 مارس 2020.

وتخصص الجائزة مليون درهم لكل معلِّم فائز في كل دولة مشاركة في حال استوفى المعايير والشروط المعتمدة، حيث سيتم اختيار نحو 120 متسابقًا من كل دولة تمهيدًا لدخول التصفيات النهائية بالتعاون مع وزارات التربية والتعليم في دول الخليج ومصر والأردن، والمُعلم الفائز يحصل على مليون درهم قيمة الجائزة، وتبلغ قيمة الجوائز 6 ملايين درهم.

 

المعايير التفضيلية لاختيار أفضل معلم:

التميز في الإنجاز:

يتحدد مستوى المعلم في التميز في الإنجاز بقيمة 40 في المئة من إجمالي معايير المسابقة، من خلال توفر الآتي:

1. أبرز الإنجازات الفردية التي حققها المعلم ضمن خطة تشمل المبادرات والمشاريع والبرامج المميزة، وأثرها على أداء المدرسة بشكل عام، والطلبة على وجه الخصوص، (البرامج العلمية والتربوية على المستوى المحلي، والإقليمي، والعالمي).

2. إسهامات المعلم في تحسين مستويات الأداء والتّعلم لدى الطلبة بكل فئاتهم، وأثرها في رفع نتائج تحصيلهم في الأعوام السابقة.

3. إنجازات المعلم مقارنة بالأهداف الفردية، ومدى القدرة على تجاوز الأهداف الفردية وتخطي التوقعات خلال السنوات السابقة.

4. الإشادات التي حصل عليها المعلم من المجتمع المدرسي، أو النطاق، أو الوزارة، أو المجتمع الخارجي.

5. الجوائز المحلية والإقليمية والعالمية التي حصل عليها المعلم قبل عامين دراسيين من عام المشاركة.

6. الدور الفاعل للمعلم في قيادة وعضوية فرق العمل واللجان على مستوى المدرسة والنطاق والوزارة.

7. أبرز المبادرات التي يقدمها المعلم في مجال نشر ثقافة القراءة وأثرها على الطالب.

الإبداع والابتكار:

يتحدد مستوى المعلم في الإبداع والابتكار بقيمة 20  في المئة من إجمالي معايير المسابقة، من خلال توفر الآتي:

1. وجود الابتكارات التي قدمها المعلم في مجال عمله أو خارجه، ومدى تأثيرها على البيئة المدرسية والمجتمع، ويشمل ذلك عددها، وريادتها، وتطبيقها، ونتائجها، وأثرها، وتطويرها، ومشاركتها مع مدارس أخرى.

2. وجود أبحاث ومؤلفات منشورة للمعلم، ومرتبطة بالبيئة المدرسية والمجتمع وتحاكي قضايا تربوية أو تعليمية أو تطويرية.

3. استخدام الوسائل والتقنيات غير الاعتيادية في المجال التعليمي.

4. دور المعلم في نشر ثقافة الإبداع والإبتكار في المجتمع المدرسي والمجتمع.

المواطنة والإيجابية:

يحدد معيار المواطنة والإيجابية والولاء والانتماء بقيمة 15 في المئة، ويتم التقييم من خلال تطبيق الآتي:

1. تضمين مفاهيم المواطنة والهوية الوطنية وتاريخ الوطن في الحصّة الدراسية، وشرح ذلك بأساليب تطبيقية.

2. نشر مفاهيم التسامح والحوار، واحترام التنوع الثقافي والعرقي.

3. أن يكون المعلم قدوة في المواطنة الإيجابية أمام زملائه وطلبته.

4. تعزيز روح المسؤولية لدى الطلبة.

5. زرع ثقافة احترام القانون والتشريعات وتنمية الحس الأمني

6. تعزيز الاعتزاز بالوطن، وأهمية التضحية دفاعاً عن الوطن، وحماية

مكتسباته.

7. تبني المعلم للمبادرات الحكومية التطويرية والتي تؤثر إيجابا على البيئة التعليمية والمجتمعية.

التطوير والتعلم:

يتحدد مستوى المعلم في التطوير والتعلم بقيمة 15 في المئة من إجمالي معايير المسابقة، من خلال توفر الآتي:

1. الشهادات الأكاديمية التي حصل عليها المعلم ، والجهود المبذولة للارتقاء بالتحصيل العلمي والتربوي.

2. الدورات أو ساعات التطوير المهني التي حصل عليها المعلم بشكل ذاتي خلال الأعوام الثلاثة الماضية، وأثرها في تطوير المجتمع المدرسي.

3. تمكّن المعلم من مهارات الإتصال واللغة والتكنولوجيا، والمهارات التخصصية ذات العلاقة بمجال التدريس.

4. العضويات النشطة للمعلم في مؤسسات تعليمية، أو غير تعليمية: محلية وعالمية معتمدة، وأثرها في تطوير العملية التعليمية بشكل عام والتطوير الذاتي للمعلم على وجه الخصوص.

5. التجارب والخبرات المهنية المتميزة التي تم نقلها للآخرين، ومدى الإستفادة منها (مثال ذلك: تقديم أوراق عمل، ندوات، دورات تدريبية، ورش عمل، دروس توضيحية).

6. تمكن المعلم من المهارات الحياتية المختلفة ومشاركتها مع الزملاء والطلبة.

الريادة المجتمعية:

يتحدد مستوى المعلم في الريادة المجتمعية بقيمة 10 في المئة من إجمالي معايير المسابقة، من خلال توفر الآتي:

1. تشجيع الآخرين على الانضمام إلى مهنة التعليم من خلال شبكات الإعلام والتواصل الاجتماعي وغيرها من القنوات.

2. إقامة روابط مع مدارس من أنحاء العالم المختلفة، وتشجيع برامج تبادل الطلاب، وتنمية مفاهيم التعايش السلمي تحت إشراف الوزارة، ووفقاً لسياساتها.

3. الأعمال التطوعية التي شارك المعلم في تنظيمها أو تنفيذها، ومدى أثرها على المجتمع، ويشمل ذلك عدد المؤسسات والجوائز والإشادات التي حصل عليها نتيجة هذه الأعمال.

4. مدى التواصل مع أولياء الأمور، والمؤسسات المجتمعية، وإشراكهم في المشاريع والبرامج التعليمية أو المجتمعية أو التربوية، وأثر ذلك في المجتمع المدرسي.

5. دور المعلم في تشجيع الطلبة والزملاء على ممارسة الرياضات المختلفة وتثقيف الطلبة في مختلف مجالات الفنون.

وللتقديم في مسابقة محمد بن زايد لأفضل معلم خليجي ضل معلم  اضغط هنا