رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

"أريد رجلاً" على OSN في رمضان

بوابة الوفد الإلكترونية

تقدم قنوات OSN نخبة من أضخم الأعمال الدرامية الحصرية في عرض أول خلال شهر رمضان القادم في مقدمتها الجزء الثاني من مسلسل أريد رجلاً،

والجزء الأول من مسلسل البيوت أسرار، والجزء الأول من زواج بالإكراه، ومسلسل 24 قيراط، والمسلسل الخليجي في أمل، بالإضافة إلى الجزء الثاني من المسلسل التركي الرائع ورد وشوك.

ويطرح المسلسل ظاهرة اجتماعية متأصلة في مجتمعنا العربي، وتحدي العلم الذي يقود إلى مشكلة نشأت بين زوجين إلى قضية رأي عام تتصدر صفحات الصحف اليومية.

وتستند قصة المسلسل المكون من 60 حلقة، مقسمة على جزأين، على رواية تحمل نفس الاسم للكاتبة نور عبد المجيد، التي حققت صدًا كبيرًا في الأوساط الأدبية. كما أن المسلسل من إخراج محمد مصطفى، وإنتاج صادق الصباح، ويجري حاليا تصوير مشاهده الخارجية بين القاهرة والإسكندرية وبعض قرى الصعيد.

وبدأ العرض الأول والحصري للجزء الأول من مسلسل أريد رجلاً على OSN ياهلا HD، في 25 مايو 2015، على أن يعرض الجزء الثاني حصرياً على OSN في رمضان.

وتدور أحداث المسلسل حول المستشار سليم عبد المجيد (إياد نصار) الذي تجبره والدته على الزواج بامرأة أخرى بالرغم من حبه الشديد لزوجته أمينة (مريم حسن) التي تنحدر من عائلة ارستقراطية، ورزق منها بابنتين،

إلا أنها لا تستطيع الحمل والإنجاب مرة أخرى، مما يشكله من خطورة على صحتها، وقد يودي بحياتها.وبضغط منيامنة (سهير المرشدي) والدة سليم،يتزوج سليم سراًمن فتاة صعيدية من طبقة الفلاحين، عسى أن يرزق بالولد الذي يتمناه. تتوالي أحداث المسلسل وتكتشف أمينة -زوجته المخلصة- خبر زواجه الثاني فتشعر بظلم شديد. ومع إثبات العلم أن تحديد جنس الجنين يعتمد على جينات الأب وليس الأم، تقوم أمينة بالتصرف قانونيا للحفاظ على حقها وحق كل امرأة،وتحول قصتها إلى قضية رأي عام تشغل الشارع المصري.

وقالت خلود أبو حمص، نائبة الرئيس الأول للبرامج والخدمات الإبداعية قائلة: "تعد رواية (أريد رجلاً) بقلم نور عبد المجيد، أحد أكثر الروايات مبيعاً، وبعد قراءتها ومشاهدتي للعمل، يمكنني القول إن هذا العمل هو أفضل تجسيد للرواية، والحبكة الدرامية تفوق الرواية، وتبث فيها الحياة.