عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

بالبوستر الترويجي .. دنيا عبد العزيز تكشف موعد عرض مسرحية زقاق المدق

دينا عبدالعزيز
دينا عبدالعزيز

روجت النجمة دنيا عبدالعزيز ، لأحدث أعمالها الجديدة مسرحية "زقاق المدق" ، وهي عن قصة الكاتب الكبير نجيب محفوظ ، وذلك عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي انستجرام. 

 

اقرأ أيضًا.. 

دنيا عبد العزيز تكشف لـ "الوفد" موعد انتهاء تصوير قيد عائلي

 

ونشرت دنيا البوستر الترويجي وعلقت عليه قائلة: "زقاق المدق على مسرح محمد عبد الوهاب بالأسكندرية ابتداء من اغسطس ٢٦".

 

وتقوم دنيا  عبدالعزيز بإعادة تجسيد لشخصية شادية في الفيلم والتي كانت تحمل اسم حميدة في الفيلم.

دينا عبدالعزيز على انستجرام
يفتتح المخرج عادل عبده رئيس البيت الفنى للفنون الشعبية والاستعراضية، العرض المسرحى الاستعراضى "زقاق المدق" فى العاشرة والنصف من مساء يوم الخميس 26 أغسطس الجاري على مسرح محمد عبدالوهاب بالإسكندرية، وذلك تحت رعاية الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة وإشراف المخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافى.

دينا عبدالعزيز على انستجرام

مسرحية "زقاق المدق" مأخوذة عن رواية الأديب العالمى نجيب محفوظ، وهى من بطولة، دنيا عبد العزيز، محسن محيى الدين، نهال عنبر، كريم الحسينى، ضياء عبد الخالف، بهاء ثروت، عبدالله سعد، أحمد صادق، حسان العربى، سيد عبد الرحمن، مروة نصير، مراد فكرى، عصام مصطفى، أحمد شومان،

عبد الرحمن عزت، إبراهيم غنام، هانى عبد الهادى، صابر رامى، رؤية درامية وأشعار محمد الصواف، إخراج واستعراضات عادل عبده.

 

زقاق المدق رواية من أهم روايات نجيب محفوظ نشرت عام 1947 وتتخذ الرواية اسمها من أحد الأزقّة المتفرّعة من حارة الصنادقية بمنطقة الحسين بحي الأزهر الشريف بالقاهرة، وتدور أحداث الرواية في هذا الزقاق الصغير في أربعينيات القرن الماضى، وحولت هذه الرواية إلى فيلم سينمائي حمل نفس اسم الرواية، قامت ببطولته الفنانة  شادية .

 

تدور احداث القصة في فترة الأربعينات والحرب العالمية الثانية وتأثيرها على المصريين ، وتعتبر بطلَة قصة زقاقُ المدق هي حميدة التي انتهت حكايتها بين أحضان الضباط الإنجليز، وقد أنهت بمسلكها هذا حكاية خطيبها الذي مات مقتولا بيد الضباط الإنجليز.