رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

هدى الصغيرة اتبدلت في الحضابة في الحلقة الثالثة والعشرون من ضل راجل

مسلسل ضل راجل
مسلسل ضل راجل

شهدت أحداث الحلقة الثالثة والعشرون من مسلسل ضل راجل، موت هدى "نرمين الفقي"، عقب ولادة ابنتها شهد "رنا رئيس"، وسط حالة من الحزن والقهر من أهل البيت ومن بينهم ياسر جلال الذي أصبح كعاجز بسبب حزنه.

ورجع والدها "أحمد حلاوة" على خبر وفاة أبنته، الشئ الذي جعله يفقد الوعي وسط المعزيين، في الوقت الذي وصلت فيه سميحه أخت الكابتن جلال "ياسر جلال" إلى العزاء لتقدم الواجب من وسط دموعها وعصيان زوجها زغلول، وتبلغه أنها لم تكن تعلم ما فعله زوجها.

ويطلب عمرو من أم سليم التي تزوجها دون علم أبنها، أن تعمل له توكيل بالشركة والإمضاء، وهي تتفاجئ من طلبه، هذا في الوقت الذي يتصل ويبلغه الدكتور عزيز أن شهد أنجبت وهدى توفت.

ويقف المعلم سلطان بجانب جلال في أزمته، وتطلب منه الدكتورة ملك "نور" أن تأخذ هدى الصغيرة وشهد وسارة وجدتهم ويعيشوا معها فترة من الزمن إلى أن تهدئ الأمور، وبدوره يوافق على مضض.

وأثناء تبديل ثياب الصغيرة تكتشف الجدة "انعام سالوسة"

التصاق صباعين من الطفلة ببعضهم.

وتقابل الدكتورة ملك، الضابط يوسف "محمود عبد المغني" ويخبرها أنه يجب اثبات نسب الطفلة الأول عن طريق تحليل dna أو بورقة الزواج العرفي، وفي الوقت نفسه ترى زوجة عمرو الثانية ورقة الزواج العرفي لسليم الذي يخبأها في الخزنة وتعرف أنها موجودة هناك.

وتمرض الرضيعة وتدخل الحضانة بسبب قلة الاكسجين في الدم، نتيجة ولادتها قبل موعدها وضعف جسدها وجسد شهد، التي ترضعها صناعي بسبب صغر حجمها، ولكها تخرج بعد فترة من الوقت ليست بكبيرة، وعند خروجها تكتشف أن الطفلة ليست ابنتها، حيث أن الصباعين الملصقين في بعضهم ليس كما هم ويكون كل أصابع الطفلة الجديدة فرادى.