رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

بحضور صناعه.. "ستاشر" في القاهرة السينمائى لأول مرة على مسرح الهناجر

فيلم ستاشر
فيلم ستاشر

يعرض الفيلم المصري "ستاشر" للمرة الأولى في العاصمة المصرية القاهرة ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، يوم 8 من ديسمبر الجاري في تمام الرابعة والنصف مساءا بقاعة سينما الهناجر. 

 

وكان الفيلم قد حصد جائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم روائي قصير من مهرجان كان السينمائي الدولي، ليصبح أول فيلم مصري يحصد هذه الجائزة الكبرى.

 

وكان الفيلم قد حصل من قبل علي جائزة أفضل فيلم روائي قصير من مهرجان موسكو السينمائي الدولي، لتصبح هذه هي سادس جوائز الفيلم بعد حصوله على تنويه خاص من لجنة تحكيم مهرجان نامور البلجيكي في دورته الخامسة و الثلاثين و يعتبر مهرجان نامور هو الأهم في بلجيكا و من أهم المهرجانات الفرانكفونية في أوروبا، ونجمة الجونة الذهبية كأفضل فيلم عربي، وجائزة القط الذهبي من مهرجان أزمير بتركيا وجائزة من بولندا.

 

وعبر المنتج مارك لطفي عن فخره وسعادته التي لا توصف بالجائزة مضيفا ان سامح علاء يعتمد في فيلمه هذا على تكثيف الدراما في الصورة و من خلال تكويناته حكي قصة مركبة بتلقائية و بساطة و اظن انه سيكون من اهم المخرجين في مصر قريبا، وهو ما حمسه للمشاركة في إنتاج الفيلم.

 

ووصف مارك شراكته مع محمد تيمور بأنها شراكة جديدة و مهمة ستثمر عن افلام و مشاريع أخرى قريبا و هو سعيد

ان تيمور قاد المشروع ببراعة.

 

وأما عن شريكه المستمر أحمد زيان فهو كالعادة قاسم مشترك في كل النجاحات يؤكد لطفي. ويقول المنتج محمد تيمور ان الجائزة تاريخية بكل المقاييس وهو عاجز عن التعبير عن شعوره عنها بأية كلمات ممكنة.

 

وأضاف مخرج الفيلم سامح علاء تجمعه به صداقة طويلة وهو يؤمن أنه موهبة مميزة جدا و انه يقدم سينما مختلفة لهذا اقدم علي انتاج علي هذا الفيلم .

 

أما عن تجربة تعاونه مع المنتجين مارك لطفي وفريق عمل فيج ليف فهو سعيد بهذا لانهم كانوا خير داعم فهو تعاون سهل الطريق للنجاح. الفيلم من انتاج "فيج ليف ستوديو"، وللمنتجين محمد تيمور و مارك لطفي و يشاركهم احمد زيان و الفرنسي مارتن جيروم والمنتج مهاب شهاب.

 

جدير بالذكر أن العرض الأول للفيلم في بلده مصر كان في الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي الدولي.