رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

شاهد.. القائمة الكاملة لأشخاص يشبهون المشاهير

بوابة الوفد الإلكترونية

يخلق من الشبه أربعين، رفع بعض الأشخاص العاديون هذه المقولة عندما أصبحوا نسخة طبق الأصل لبعض نجوم الفن والمشاهير.

 

وفي هذا التقرير سنرصد أهم النجوم الذين أصبح لديهم شبيهًا طبق الأصل:-

 

وجاء في المركز الأول النجم تامر حسني، أثار شبيه تامر جدلًا واسعًا، عندما نشر بعض صوره عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي، وظن البعض حينها أن تامر حسني ملامحه اختلفت، ليكشف أنه شخص حقيقي غير تامر، اسمه عمر ويعمل مهندسًا، وعندما تداول صوره عبر مواقع محبي النجم تامر حسني، أصر تامر على مقابلته لتكون مقابلة اعتبرها تامر من أسعد لحظات حياته.

 

وأحتل المركز الثاني النجم العالمي مارلين مانسون، لم تكن المرة الأولى الذي يشبه شخص لمارلين لكن من يستطيع أنه يشبه من الصوت كان نادرًا، وخطف الأنظار شبيه مارلين مانسون عندما فاجأ جمهور إكس فاكتور، بأنه يستطيع الغناء مثل مارلين وليس المظهر فقط.

 

 

وعلى غرار مارلين شبيه جاستن بيبر، خطف شبيه جاستن بيبر الأنظار، عندما صعد أيضًا إلى مسرح جوت تالنت، وغنى أغنية بعنوان baby، وهي أولى كليبات الشهرة للنجم العالمي جاستن بيبر، وفاجأ الجميع بصوته، حيث لم يصدق البعض أنه شبيه وظن البعض أن من يغني هو جاستن نفسه.

 

ولم يكن هؤلاء فقط من كان لديهم معجبين يشبهونهم في الصوت والشكل، ولكن أيضًا، هناك من قلَّد وتدرب ليكون شبيهًا لأحد المشاهير ومن أبرز هؤلاء الشاب الإسباني سيرجيو كورتيس، والذي بالفعل يعد نسخة منسوخة للنجم العالمي مايكل جاكسون، حيث استمر طوال السنوات يحاول أن يتدرب على رقصات مايكل جاكسون، وأيضًا صوته في الغناء، وبالفعل أصبح شبيهًا له، لكي يصل إلى مرحلة أن يقيم حفلًا غنائيًا، والمفاجأة أنه بالفعل أقام هذا الحفل، والذي شهد نجاحًا مذهلًا.

 

ولم يكن ذلك بجديد، فأحيانًا يكون الفنانون لديهم شبيهًا، أو من يحاول تقليدهم وينجح، ولكن وصل الأمر عندما لا يكون هناك شبيه لهم، ولكن يلجأ شخص لعمل عمليات جراحية عديدة، حتي يكون مظهره مثل هذا الفنان، ومن أبرز هؤلاء النجمة هيفاء وهبي.

 

 

تعرضت النجمة هيفاء وهبي، للذعر عندما قامت الفنانة الشهيرة هيفاء ماجيك، بتقلديها، ولكن ما يجهله الكثيرون أنها في الأصل كانت شاباً اسمه ​صبحي عادل​، لكنها لم تكن مقتنعة يوماً بأنها تريد أن تكون رجلاً أو أنها ذكر، وتعاملت كل حياتها على أساس أنها شابة، إلى أن قررت الخضوع لعمليات تجميلية. وروت عدة مرات كم كانت هذه الفترة صعبة عليها، بسبب الأوجاع التي كانت تشعر بها، حتى أنها تمنت الموت حينها، لأنها لم تعد تستطيع أن تتحمل آلامها، ووصل بها الأمر إلى تناول أدوية أعصاب.

 

هيفا ماجيك من مواليد عام 1990 في ​سوريا​، ولكنها فلسطينية الأصل انتقلت من سوريا للعيش في لبنان، قبل أن تذهب لفترة إلى ​ماليزيا​ لكي تستطيع التحول وممارسة تحولها، وميولها ​الجنس​ي والجسدي.

 

ويعد هذا الأمر عاديًا، حيث لم تكن الوحيدة التي

تعبر جنسيًا، وهناك الكثير من سبقوا لهذا الأمر، ولكن الغريب في الأمر أنها اتخذت هيفا ماجيك اسمًا رسميًّا لها، ولا يمكنه أن يكون اسمها الحقيقي للحصول على الأوراق الثبوتية بعد تغيير الجنس، أما اختيارها لاسم هيفا على أنه اسم فني، فلا تنكر أنها كانت متأثرة بالفنانة هيفا وهبي، والتي كانت تعتبرها من أكثر الفنانات المحبوبات، عندما قررت أن تتحول وكانت تحبها كثيرًا في ذلك الوقت.

 

 

تقول هيفا ماجيك إنها هي من قررت دخول عالم الفن، وليس بهدف تقديم صوت بل مواضيع أو حدث حصل معها، كما أنها تطرح كل فترة أغنية عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات العالمي يوتيوب.

 

ومن يعتقدون أن هذا الأمر غير طبيعي، فهناك من أجرى الكثير من العمليات، والتي بلغت تكليفتها أكثر من مئة ألف دولار.

 

وحدَّث هذا عندما قرر الشاب البرازيلي سيلسو سانتبانس، بأن يكون نسخة طبق الأصل لدميته المفضلة كين، صديق الدمية باربي.

 

أجرى سيلسو أربع عمليات تجميل لأنفه وذقنه وفكه، وقام بزرع السيليكون في صدره، ليتحول بعدها إلى نجم مشهور تصدر صفحات المجلات الشهيرة وشاشات التلفزيون.

 

 

 

وعلى غراره تعرضت الشابة الروسية فاليريا لوكيانوفا، لتصدر الصحف والمجلات وشاشات التلفزيون، وذلك لتشابهها الكبير بالدمية باربي.

 

ولكن أكدت فاليريا بأنها لم تجرِ سوى عمليّة واحدة فقط في الصدر.. أما الباقي فهو على طبيعته، مؤكدة أنها لم تقم بتغيير شيء ولم تخضع لأي عمليّات تجميلية، وأنها ولدت هكذا.

 

ورغم من أنها تتمتع بهذا الجسم الذي تحلم به لربما أي امرأة أو شابة في عمرها، أكدت كثيرًا لوكيانوفا بأنها لا تريد أن يتم تصنيفها كمجرّد لعبة، وعلى العكس تريد أن تُظهر جانباً من شخصيتها الذي لا يعرفه أحد عنها.

 

وفي نهاية هذا التقرير، لم يكن هؤلاء الفنانين هم الوحيدون، بل هناك أكثر من ألف فنان وفنانة تعرضوا لمثل هذة التشابهات، ومنهم من أعرب أحب الموضوع، وأيضًا منهم من أغضبه ذلك، لوجود شبيه.