عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

خبراء الإعلام: «الممر» أعاد هويتنا ورسخ للانتماء

بوابة الوفد الإلكترونية

أشاد الجمهور وخبراء الإعلام بفيلم الممر، واعتبروه فيلماً استثنائياً لما يقدمه من وجبة وطنية دسمة، تغذى العقول وتعمل على إعلاء الهوية المصرية والانتماء، فقد نجح الفيلم فى تحقيق ما عجزت عنه الأفلام السينمائية الأخرى التى تناولت حرب الاستنزاف منذ سنوات، وبشهادة النقاد والخبراء، أبدع الممثلون فى تجسيد الشخصيات، بداية من الفنانين وراء الكاميرا مرورا بطاقم العمل نهاية بالمخرج شريف عرفة الذى نجح فى تقديم عمل وطنى قوى، وكان للقوات المسلحة دور هام فى ظهور الفيلم بهذا الشكل، حيثُ قدمت كامل الدعم اللوجيستى اللازم من الدبابات والرشاشات وأماكن التصوير التى تتم داخل معسكرات الجيش.

< أمينة="" صبرى="" تطالب="" بعرض="" «الممر»="" فى="" المدارس="">

الاعلامية أمينة صبرى، قالت إن فيلم «الممر» أضاء الطريق للسينما الحربية التى انتظرنا وجودها كثيراً، حتى تصحح مسار السينما المصرية وترد على كل المشككين بتاريخنا العسكرى، ويوضح للجيل الجديد دور القوات المسلحة فى الحفاظ على الوطن بكل ما تحمله الكلمة.

وترى «صبرى» أن «الممر» مدرسة فى تعليم كيف يكتب فيلم حربى بكل أبعاده، وقالت ان أثناء العدوان على مصر انتجت افلام تبث الأمل فى نفوس الشعب المصرى ونجحت كما نجح المثقفون والاعلاميون فى الخروج من كبوة اليأس وتحقق ذلك، وجاء فيلم الممر ليقول للشعب المصرى والعالم ان جيشنا أقوى جيوش العالم له قصص تُحكى، وأطالب بأن يعرض الفيلم فى المدارس والجامعات ليعطى درساً وطنياً ممتعاً لأجيال تحمل راية مصر مستقبلاً.

< نبيلة="" مكاوى:="" أحببت="" الفيلم="" من="" الاعلان="">

الإعلامية نبيلة مكاوى، أحبت الفيلم منذ عرض المقدمة التشويقية له والتى لا تزيد على دقيقتين. مبدية إعجابها بمشاهد الأكشن التى يحدث أغلبها فى صحراء سيناء بعد هزيمة 1967، وكذلك مشاهد الدراما المتمحورة حول الحالة النفسية لشخصيات الفيلم، قائلة :قررت أن أشاهد الفيلم خاصة بعد قراءتى لتدفق الجمهور عليه.

وكانت فرحتى بالكم الكبير للشباب والأسر التى تشاهد الفيلم بدور العرض السينمائى، وهذا يؤكد أن الجمهور متعطش لمعرفة حقيقة ما يكتب عن فترة الهزيمة، وابعادها، وحقق الفيلم الغرض منه، وأأمل أن أشاهد أكثر من فيلم وطنى بشكل مشوق للجمهور ».

< فهمى="" عمر:="" «الممر»="" أعاد="" لحظات="">

ومن جانبه قال الاعلامى الكبير فهمى عمر، إن الفيلم رجعنا للذكريات التى عشناها جميعاً، والتى أثرت فى جيلى، وأعطت الحرب ثقة لنا لا حدود لها فى الجيش، وكان لصوت الأثير دور  كبير  فى مساندة الوطن وتسابق الإعلاميون فى إذاعة برامج الانطباع بأننا على بعد خطوات قليلة من تل أبيب، وان النصر قادم، ولدينا قصص بطولية لرجال الجيش المصرى.

ويتذكر عمر حملته التى أطلقها للتبرع للمجهود الحربى، وموافقة الفنانين للسفر للصعيد عبر القطار، مثل سيدة الشاشة فاتن حمامة ونادية لطفى، وعماد حمدى وسمير صبرى ومجموعة كبيرة من الإعلاميين والمثقفين.

وقال: أعاد «الممر» لحظات الانتصار النفسى للشعب المصرى، الذى لم ييأس يوماً، بل كان سندًا للوطن، وأشار عمر إلى جيل الشباب الذى يعتبر تعداده أكثر من ٦٠٪‏من تعداد مصر، وعلينا احتضانه من خلال أفلام تقدم له لمعرفة ماذا قدم الجيش المصرى لحماية مصر والعالم العربى، ووجود أساطير بينهم، وفيلم الممر بداية حقيقية لسرد أسطورة الجيش، فهو نواة لرسم مستقبل مصر.

< ليلى="" عبدالمجيد:="" الفيلم="" أعاد="" حق="">

الدكتورة ليلى عبدالمجيد عميد إعلام القاهرة الأسبق اكدت ان فيلم الممر أعاد حق الشهيد،وجعل شبابنا يفتخر بالجيش المصرى،والفيلم وثيقة لكشف ما كان يدور فى الكواليس، ويرد على شائعات الفيس بوك،بل يعطى درسا وطنيا لكل شخص يكتب أنه مستاء من الظروف الصعبة ويتشكى من تفاهات، ويشعر بعضهم كأنه يعمل جميل لبلده،ولا يشعرون أننا فى حرب حقيقية

لا تقل عن حرب 73، فحرب اليوم حرب وجود،وأضافت عبد المجيد لو بيدي لجعلت فيلم الممر يعرض فى جميع المصالح الحكومية والخاصة، ليتعلموا منه معنى الوفاء والوطنية،ويكونوا شركاء أساسيين فى حماية الوطن.

< إيمان="" بكرى:="" أرشح="" أبطال="" الفيلم="" لنوط="">

إيمان بكر مراسلة قطاع الأخبار في ألمانيا قالت: منذ وقت طويل لم أشاهد فيلمًا بهذا الاتقان اخراج وتقنيات فنية وحبكة درامية وسيناريو وأداء عالى من كافة الممثلين، الكتابة سلطت بذكاء الضوء على أهل سيناء وأهل الصعيد وأنصفتهم فى الفيلم، الاخراج والتقنية جعلتنا نعيش على الجبهة،وجعلت المشاهد ينفعل مع الأحداث وكأنها حدثت اليوم.

وتدفق الجمهور على دور العرض غير مسبوق حتى أن صيحات المشاهدين وتصفيقهم تعالت فى دور العرض، فالفيلم صحوة وعودة لامجاد السينما المصرية، وأطالب بأن يمنح كل فنان اشترك فى هذا العمل نوط الشرف فى الأداء المتميز.

< يوسف="" عبدالقادر:="" أطالب="" بترجمة="" «الممر»="" الى="" جميع="">

يوسف عبدالقادر مراسل قناة الأخبار من بلجيكا ..يطالب بترجمة فيلم الممر الى جميع اللغات، حتى تتمكن الشعوب الأجنبية والمصريون فى الخارج من مشاهدته،وقال إنه اتفق مع السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة، بأن تسعى لعقد بروتوكول تعاون مع صانعى الفيلم لعرضه بالمراكز الثقافية بالسفارات وعقد لقاءات مع نجوم الفيلم .

وأشاد عبد القادر بكلمة اللواء أ. ح أحمد خليفة مدير إدارة الشؤون المعنوية للقوات المسلحة المصرية اثناء العرض الخاص الذى أكد فيها أن الفيلم رسالة للاجيال واشاد بدور القوة الناعمة وأن كلًا منا له دور فى مجاله سواء فنانين أو اعلامين أو صحفيين أو مصريين فى الخارج.

وتعتبر قصة فيلم الممر ملحمة تظهر مشاركة كل النسيج الوطنى من أقباط ومسلمين ونوبيين وبدو وصعايدة وفلاحين فى تحقيق إرادة شعب لم يتفرق ولم ينظر إلى اختلافاته وكان للمرأة دور مهم بمشاركتها سواء فى المعركة أو فى غرز الوطنية فى ابنائها ودعمها لزوجها.

< حبيبة="" السعدنى:="" أتمنى="" أن="" يشاهد="" الفيلم="" الجيل="" الثانى="">

حبيبة السعدنى أصغر كاتبة مصرية بالنمسا ..تناشد المنتج هشام عبد الخالق بعرض الفيلم فى جميع مقرات الجالية المصرية بالخارج،خاصة الجيل الثانى والثالث من أبناء الوطن في الخارج، ليتعرف على تاريخ وطنة الأم، خاصة وانه يدرس فى دول المهجر تاريخا لا صلة له بالتاريخ المصرى، وبعضهم يزيف الحقائق، وفيلم الممر يربط ابناء الوطن بوطنه ويعيد هويته المصرية وترسيخ لغتنا الأصيلة، ويعطى درسا لمن يشكك فى وطنيتنا.