رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أحمد السقا يقتل محمد ممدوح وينتقم لشقيقته في "ولد الغلابة"

أحمد السقا
أحمد السقا

تبدأ الحلقة ١٠ من مسلسل ولد الغلابة، بذهاب عامر إلى منزل صفية وجلبه لكافة ممتلكاتها بمنزلهم الخاص، وأخبرها أنه طلقها، وتذهب بعدها إلى ضاحي تطلب منه أن يسلمها السديهات التي يمسكها ضاحي ضد أخاها في تجارة المخدرات، ولكنه يرفض ويخبرها أن تنتقم من عيسى لأنه سبب كل ما حدث لهم وما حدث لقمر، وتخبره أن عامر طلقها بسببه بعد أن أخبر أخيها بتجارته للمخدرات، وهنا يفرح ضاحي كثيرًا.

 

يعرض عزت على فرح زوجته أن يخرج أبيها من السجن ويضع لها ١٠ مليون جنيه حساب في البنك ويشتري لها منزل في القاهرة بملكها، كل هذا لكي تتراجع عن خطتها مع عيسى كنوع من أنواع الإغراء، ولكنها لم تصدقه واستمرت في التخطيط مع عيسى لقتله هو وضاحي، وبالفعل تسرق سلاح زوجها والفلاشة التي يمسكها عزت على عيسى في تجارة المخدرات، ويبقى وقت التنفيذ.

 

ترى طليقة عيسى فرح تتحدث معه أمام المدرسة وفور خروج عيسى من سيارتها، تذهب زينب ورائها وتطلب مقابلة صاحب المنزل وتطلب منه أن يبعدها عن زوجها وإلا ستفضحها في البلد، وتسمع الكلام زوجة عزت الأولى ويحذرها من ٱخبار فرح بما سمعته،

إلى أن جاء وقت تنفيذ عملية القتل، يذهب عيسى للتنفيذ، بينما فرح تجلس في المنزل، وهنا تخبرها زوجه عزت الأولى أنه يعلم علاقتها بالمدرس وسوف يقتلها، وهنا تجري فرح على غرفتها وتفتح الفلاشة وتشاهد تسجيل ضاحي لها عن طلبها بمقتل زوجها، وهنا تعلم فرح أن زوجها يعرف كل شئ وتحاول أن تتصل بعيسى ولكنه لم يسمع موبايله، ويصل عيسى إلى المكان الذي سيقتل فيه ضاحي ويفاجأ بوجوده ورجاله، أما فرح تحاول أن تهرب ويمسكها عزت قبل خروجها بالسيارة. 

 

يأخذ عزت زوجته وخادمه للمكان الذي يوجد به عيسى وضاحي، وقبل أن يقتلهم يمسك عيسى المسدس ويتقاتل الجميع، وتقتل فرح زوجها عزت، وبعد صراع بالضرب بين عيسى وضاحي يقتل الأول الثاني بحرقه بالنار، وتنتهي الحلقة على ذلك.