عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مفاجئات أحمد عز في الحلقات الأولي من "أبو عمرو المصري"

بوابة الوفد الإلكترونية

 

كتبت - نسمة توكل:

شهدت أحداث مسلسل أبو عمرو المصري على مدار 8 حلقات عدة مفاجأت في فخر "أحمد عز " الذي سمي بعد أسماء على مدار أحداث المسلسل، حيث بدأت أول حلقة بمحاولة "عيسى" بإنقاذ ابنه عمر من حكم الإعدام الذي أصدروه الجماعة عليه لمخالفته أوامره والانقلاب عليه، وتمكن بالفعل من إنقاذ ابنه بعد قتله الشيخ حمزة أمير الجماعة "منذر ريحان" وبذلك شاهدنا 3 أسماء لفخر وهما عيسى وأبو عمر.

وأثناء رحلة هروب فخر وابنه عمر من بطش الجماعة للقصاص منهم، اتضح بأن عمر يكره "فخر" ويقول إنه ليس والده ولا يريد الهروب معه ولذلك بدأ فخر في سرد قصته لعمر لكي يعرف حقيقة الأمر.

وبدأ فخر قصته بحبه لشرين "يارة جودة" التي كانت من أسرة ميسورة الحال، وكانت ترفض وجهة نظر فخر في الحياة العملية وعدم النظر إلى المستقبل، فرفضت شيرين الزواج من فخر والعيش معه في بين السرايات إلا إذا وافق على العمل معها لدى محامي كبير معروف عنه الترافع في قضايا كبار النفوذ والقضايا المشبوهة الذي تضيع حق الفقراء.

وحاول فخر أن يتزوج شرين ويغير أحواله بالبحث عن ميراثة الذي أستولي عليه عمه ، وذهب إلي عمه ليسترد ميراثة ورفض عمه وطلب منه أن يأخذ حقة بواسطة القانون ، وهنا أتضح بأن عم فخر رفض عودة ميراثة له لأنه رفض سابقا التستر علي أبنه " ايمان العاصي " وكتابة أبنها بأسمه ، وأتضح من هنا أن عمر أبن أبنه عم فخر .

 و لشده حب فخر لشرين وافق علي طلبها وعمل معها بمكتب المحامي الكبير، وأول قضية كلف بها كانت قضية لضياع حقوق عمال أحد المصانع التابع لرجل له نفوذ ومرشح لعضوية مجلس الشعب يدعي سمير العبد " فتحي عبد الوهاب " هذا الرجل الذي كان محور تغير حياه فخر وترتب أحداث المسلسل علي ظهورة في حياه فخر .

فعندما كلف فخر بهذة القضية لم يسمح له ضميرة بضياع حقوق العمال ، حيث قام سمير العبد بأغلاق المصنع بدون سبب وتسريب العمال وعدم أعطائهم تعويضاتهم ، وطلب من فخر أن يترافع لأثبات عدم كفاية الاجراءات القانونية لأخذ العمال حقوقهم ، وبالفعل ترافع فخر أمام المحكمة وقال كامل مرافعتة وفي نهاية المرافعة أبلغ القاضي بالحقيقة وطلب القبض علي سمير العبد ، وترتب علي

ذلك ترك شرين له في الحال وأرتباطها بشخص أخر ثري ، ورفده من المكتب وشطب أسمه من نقابة المحامين .

ولم يستسلم فخر لشطب أسمه من نقابة المحامين وقام بالتعاون مع أصدقائة بعمل مجموعة قانونية " مكتب محاماه يعمل به من الباطن " حيث كان فخر يقوم بقراءة القضايا وكتابة مرافعتها ويقوم أصدقائة بالترافع أمام المحكمة ، ونجحت المجموعة وبدء يزاع صيتها وتحارب من أحد الصحفيين الذى حاول فضح أمورة .

ويأتي زلزال 1992 ، وتنهار عدة بيوت تابعة لمجموعة شركات عقارية يمتلكها سمير العبد وعدد من كبار رجال الأعمال ، ويضيع حقوق متضرري أنهيار العقارات ، ويقرر فخر رفع قضية علي سمير العبد وعدد من كبار رجال الدولة والوزراء المعنيين ، ومن هنا يبدأ الانتقام الثاني من سمير العبد الذي حاول قتل فخر وقتل بالخطاء عيسي أبن خاله فخر بأطلاق الرصاص عليه وأخفاء جثته .

ويتيقن فخر بأنه في خطر ويهرب إلي صعيد مصر ، ويختبأ لفترة ويعرف بأن الذي يختبأ لديهم لهم علاقة بحرب أفغانستان ومطلوبين من قبل أمن الدولة ، وبعد فترة يتم فتح ملف لأختفاء فخر ويقفل الملف لعدم أكتفاء الأدلة بموته أواختفائة ، يعلم أصدقاء فخر بأن هناك خطر حولة ويقنعوه بأن يوافقك علي أنتحال شخصية عيسي أبن خالته والسفر إلي الخارج بالمنحة الدراسية التي جاءت لعيسي وتنتهي أحداث الحلقة الثامنه علي أمكانية مرور فخر من كافة الأجراءات بمطار القاهرة وعدم أنكشاف الجواز المزور ويأتي سمير العبد أمام فخر وينده له بأسم عيسي .