رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الخلايا الجذعية.. فتيل "ثورة الجمال"

بوابة الوفد الإلكترونية

يمكن من خلال سحب عينة من الدم وفصل مكوناته الأساسية الاستفادة من الخلايا الجذعية والبلازما لمقاومة التجاعيد والرجوع إلى الشباب.

وتعتمد طريقة "بي آر بي" لشد البشرة على المواد الطبيعية، وهي عبارة عن طريقة جديدة للرجوع إلى الشباب، من خلال إعادة حقن المكونات الأساسية للدم في الوجه والتي تعرف باسم "بي آر بي".  
كما تعتمد هذه الطريقة الجديدة التي كانت في بدايتها تقليدية على إبرة صغيرة، تم تحديثها الآن ودخلت إليها تقنية حديثة لمعالجة البشرة المترهلة ومحاربة التجاعيد والخطوط الناعمة في الوجه. 
ويعرف الأسلوب الحديث الذي يدعى "بي آر بي" لشد البشرة، بتنشيط جينات البشرة المسؤولة عن الشباب والحيوية، إذ أن دهون ودم الإنسان أكبر مصدر للخلايا الجذعية المفيدة بشكل عام والمجددة للنسج الجلدية

أيضا.
ورغم تشابه الطرق التجميلية في إطارها العام، إلا أنها قد تختلف في تفاصيل تطبيقها وهنا يكمن السر في مدى نجاحها. 
وتعطى هذه الطريقة التجملية المبتكرة أيضا نوعا من الطمأنينة للأشخاص الراغبين في بشرة نقية مشدودة، إذ أن المواد الداخلة فيها طبيعية وهي من جسم الإنسان نفسه، كما أنها تتميز بعدم تغييرها لملامح الوجه الأساسية.
ورغم أن الساحة التجميلية مازالت تواجه تحديات كثيرة، فإن الخلايا الجذعية لإعادة الشباب، تقف اليوم على أولى خطوات ثورة الجمال كما يسميها البعض.