عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مرشحو الوفد فى القليوبية.. خبرة عملية وعمق فى العمل السياسى

العربي وسط الوفديين
"العربي" وسط الوفديين بمقر الوفد ببنها

يقدم حزب الوفد فى الانتخابات البرلمانية القادمة مرشحين متميزين لهم باع طويل, وخبرة طويلة فى الحياة السياسية، وأصحاب كفاءة فى العمل العام على مقاعد الفردى.

وتعتبر محافظة القليوبية على رأس المحافظات التى رشح بها «الوفد» مجموعة كبيرة من القيادات والاسماء التى تحظى بشعبية كبيرة بين المواطنين.
ففى دائرة القناطر الخيرية وهى الأكثر اشتعالاً على مستوى المرشحين قدم الوفد اللواء محمد إبراهيم وهو من مواليد ديسمبر 1953 قرية أبوالغيط مركز القناطر، وتقلد «إبراهيم» المناصب القيادية فى وزارة الداخلية، حيث إنه يعد من أكفأ الضباط بالوزارة, فمن أهم المناصب التى عمل بها هو منصب مدير الإنتربول المصرى لمدة ثمانى سنوات وهى أطول مدة منذ إنشاء الجهاز، كما عين مساعد للوزير، وتم تعيينه لمن مديراً لأمن الإسكندرية لمدة سبعة أشهر قبل قيام ثورة 25 يناير, ثم نائباً لرئيس قطاع الأمن الاجتماعى بالوزارة عام 2011، ويتمتع «إبراهيم» بشعبية جارفة واحترام بين أهالى دائرة القناطر الخيرية, لما له من رصيد من الخدمات على أرض الواقع.
كما قام الأهالى بتنظيم عدة مؤتمرات جماهيرية حضرها حشود كبيرة من القرى والعزب والنجوع التابعة للقناطر لتأييده، إضافة إلى مساندة العائلات والعربان لمشاركته بقوة لهم فى الصلح بينهم فى قضايا الثأر والخلافات القديمة.
وتأتى دائرة مدينة بنها أيضاً التى جاء بها قانون تقسيم الدوائر

بعد فصلها عن دائرة المركز لتشمل قسم أول وثان لتشتعل المنافسة على مقعد واحد بين عدد كبير من المرشحين، فى مقدمتهم الدكتور جمال العربى وزير التربية والتعليم الأسبق مرشح حزب الوفد، وهو من مواليد مدينة بنها فى سبتمبر 1954 حصل عل الدكتوراه الفخرية من الأمم المتحدة لدوره البارز فى مجال العلوم ونهضة التعليم على المستوى الإقليمي.
وتولى منصب وكيل وزارة التربية والتعليم بالقليوبية والدقهلية قبل توليه منصب وزير التربية والتعليم, ويحظى «العربى» بشعبية واسعة وسمعة طيبة بين أهالى مدينة بنها لما له من رصيد لدى المواطنين وتقديم الخدمات تسانده عائلات المدينة، كما يتمتع بتأييد كبير من جانب الشباب الساعى للتغيير وجميع العاملين بقطاع التعليم, كما تقدم لجان وقيادات حزب الوفد من الشباب والمرأة كل الدعم للمرشحين على المقاعد الفردية فى إطار خطة حزبية ممنهجة يتم تفعيلها على أرض الواقع.