سقارة بلا خدمات
رغم أن قرية سقارة هى مهد الحضارة المصرية وهى ومنف (ميت رهينة) متجاورتان فى المكان وفى الهموم، مع العلم أن سقارة بها معظم آثار مصر وتأتى إليها الأفواج من جميع دول العالم، ورغم ذلك نعانى معاناة شديدة من نقص مياه الشرب واعتماد الأهالى على الطلبمات الحبشية والسريحة الذين يبيعون المياه بواسطة السيارات الكارو والربع نقل، أضف إلى ذلك أن القرية ليس بها صرف صحى ويضطر الأهالى إلى الاعتماد على الطرنشات البلدية حيث تقوم سيارات الكسح بإلقاء هذه المخلفات فى
عنهم
محمد هانى الحمزاوى
سقارة ـ البدرشين ـ جيزة