تاكسي ملاكي
في ظل الحالة الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد حتى الطبقة المتوسطة، لجأ البعض إلى حيل جديدة للرزق والكسب الحلال.. بعض أصحاب السيارات الخاصة قاموا بتشغيل سيارتهم الملاكي عن طريق شركات تعمل بتطبيقات الهواتف المحمولة والتوصيل بأجر «أوبر وكريم» .. وأخيراً مع اقتراب العام الدراسي تبدأ منافسات حجز السيارات الملاكي لتوصيل طلاب المدارس.. ربما تلك المظاهر الجديدة ظهرت تنافس بين أصحاب السيارات الملاكي وأصحاب وسائقي السيارات الأجرة والتاكسي حتى وصل الأمر إلى المشاحنات.. ورغم الحملات التي قام بها أصحاب وسائقو السيارات الأجرة والإبلاغ عن بعض السيارات للمرور، فإنها لم تنجح في القضاء على تلك المنافسة التي أصبحت أمرًا واقعًا، حيث تنتفي الأدلة.. يقول مجدي حسن رئيس النقابة العامة للعاملين بالنقل لقد