رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

المصريون يدعمون السعودية بهاشتاج .. والجالية بالمملكة: نناصر ال سعود في قضية خاشجقي

هاشتاج #كلنا_مع_السعودية_أيد_واحدة
هاشتاج #كلنا_مع_السعودية_أيد_واحدة

لعبت العديد من القضايا في الفترة الأخيرة علي مشاعر الترابط بين الشعبين المصرى والسعودى، وكانت قضية اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي، من أهم القضايا التى لمست الوتر المصرى السعودى..
 فبات المصريين يدافعون عن النظام السعودى أكثر من السعوديين نفسهم ناكرين كل الاتهامات التى تشير بأصبع الاتهام الي العائلة الحاكمة هناك.


هاشتاج #كلنا_مع_السعودية_أيد_واحدة

ولعل أبرز ما يؤيد صحة  ذلك هو هاشتاج #كلنا_مع_السعودية_أيد_واحدة نا مع السعودية ضد المؤامرة عليها.. الذي أنطلق في الساعات الأخيرة للدلالة علي ترابط الشعبين في مواجهة الأزمات.


الخارجية وقلق مصرى
فيما صرح المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم بوزارة الخارجية، بأن جمهورية مصر العربية تتابع بقلق تداعيات قضية اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي، وتؤكد على أهمية الكشف عن حقيقة ما حدث في إطار تحقيق شفاف، مع التشديد على خطورة استباق التحقيقات وتوجيه الاتهامات جزافاً.
وأضاف: "تحذر مصر من محاولة استغلال هذه القضية سياسياً ازاء المملكة العربية السعودية بناءً على اتهامات مُرسَلة، وتؤكد مساندتها للمملكة في جهودها ومواقفها للتعامل مع هذا الحد".


الجالية المصرية وتضامن مع المملكة
وعن الجالية المصرية بالسعودية فقد أبدت تضامنها مع البيان الذى أطلقته السعودية اليوم علي هامش قضية خاشجقى

رافضة أى محاولات للنيل منها.
وكانت السعودية، قد أكدت اليوم الأحد، رفضها لأي اتهامات تحاول النيل منها، وأكدت أنه سيتم الرد على أي إجراء ضدها بإجراء أكبر. في إشارة إلى التهديدات بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية عليها، بسبب قضية اختفاء الكاتب جمال خاشقجي، عقب دخوله القنصلية السعودية في اسطنبول.

 

بيان السعودية
فيما نقلت وكالة الأنباء السعودية (واس) عن مصدر مسؤول القول: “تؤكد المملكة رفضها التام لأي تهديدات ومحاولات للنيل منها سواء عبر التلويح بفرض عقوبات اقتصادية، أو استخدام الضغوط السياسية، أو ترديد الاتهامات الزائفة، التي لن تنال من المملكة ومواقفها الراسخة ومكانتها العربية والإسلامية، والدولية، ومآل هذه المساعي الواهنة كسابقاتها هو الزوال، وستظل المملكة حكومة وشعباً ثابتة عزيزة كعادتها مهما كانت الظروف ومهما تكالبت الضغوط".