"تغيير": أنقرة تعيش أوهام السلطنة العثمانية
.أكدت حركة تغيير فى بيان صادر عنها مساء اليوم ردا على على فتح نيابة أنقرة تحقيقاً بناءً على طلب منظمة تركية ضد الجيش المصرى بدعوى استيلائه على السلطة فى مصر.
. جاء فيه: لاتزال أوهام السلطنة العثمانية تعشش فى رؤوس البعض الذين يسيرون خلف سلطان الإرهاب التركى الجديد رجيب أرودغان، وأضاف البيان أنه ليس غريبا على أنقرة ما يصدر عنها فهى التى تحتضن التنظيم الدولى للإخوان، وغرفة عملياته المركزية التى تصدر منها الأوامر والتكليفات للعميان من قادة التنظيم فى مصر، وأعضاء الجماعات الإرهابية الموالية له، لارتكاب مزيد من الجرائم واستهداف عناصر الجيش والشرطة، ومحاولة تعطيل المصالح الحكومية، أملا فى إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، رغما عن إرادة الشعب.. ولهؤلاء وحلفائهم الأتراك نقول: «عقارب الساعة لا ترجع الى الوراء».
وقال ايهاب القسطاوى المتحدث الاعلامى باسم الحركةان الحملات المغرضة التى تقودها انقرة لتشويه الثورة المصرية فى