رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

نقابة محامين بورسعيد تدعم "عزام" مرشح الوفد لمجلس الشيوخ

جانب من الاجتماع
جانب من الاجتماع


نظمت نقابة المحامين الفرعية ببورسعيد مؤتمرا لدعم مرشح حزب الوفد أحمد عزام أحد أعضائها والمرشح على المقعد الفردى لإنتخابات مجلس الشيوخ ، ممثلا لحزب الوفد.


وقد حضر المؤتمر الذى عقد بالقاعة الكبرى للنقابة لفيف من أعضاء النقابة وجموع المحامين يتقدمهم مجلس النقابة الحالى والنقباء السابقين، وحرص الجميع على تقديم الدعم والمساندة لزميلهم أحمد عزام "المحامى" والذى يعتبر المحامى الوحيد الذى تقدم لخوض الإنتخابات.


وقال أحمد عبد النعيم نقيب المحامين الحالى، والذى أكد دعم المحامين ببورسعيد لزميل لهم يخوض إنتخابات مجلس الشيوخ، حيث يمتلك المحامون القدرة على مناقشة القوانين وسنها طبقا لخبراتهم فى هذا المجال ، كما أن دعم النقابة لأحد أعضائها هو واجب يحتم على الجميع القيام به.


وتحدث عدداً من المجلس الحالى للنقابة ، وأعلن الجميع مساندتهم لأحمد عزام ، حيث تحدث صفوت عبد الحميد نقيب المحامين السابق وأكد فى كلمته أن وجود مرشح لمجلس الشيوخ من بين المحامين يحتم على الجميع الوقوف معه ومساندته فى حملته الإنتخابية وجولاته ، وايضا خلال فترة التصويت لأن فوز المرشح هو انتصار لجموع المحامين ووجود زميل لهم داخل مجلس الشيوخ هو داعم للجميع.


وفى كلمته للمحامين أكد أحمد عزام مرشح الوفد لمجلس الشيوخ بمحافظة بورسعيد، أن المعركة الإنتخابية تتطلب المساندة والدعم فى هذه المرحلة التى توجب التلاحم

والمؤازرة مع الشارع البورسعيدى الذى يواجه العديد من القضايا والمشكلات، الأمر يحتاج ان يقف الجميع يداً واحدة لمواجهة ما يصدر من قرارات تمس المواطن والمدينة وإتخاذ كافة الإجراءات القانونية من خلال القنوات الشرعية التى توجب الوقوف مع المواطن وهى مهمة كل محامى، ولم نتخل يوما عن هذه المهمة ورفعنا العديد من الدعاوى القضائية حتى يحصل المواطن على حقه.


كما أن الأمر لم يقتصر على مهمة واحدة فقضايا بورسعيد كثيرة وما يئن منه المواطن كثيرا وهو ما قمنا به وسنتابعه خلال الفترة القادمة.


وناشد "عزام" كل مواطن فى بورسعيد أن ينزل لصندوق الإنتخابات ويدلى بصوته ولا يعطى للآخرين الفرصة أن يلعبوا بمقدراته ومستقبله، وعليه أن يقرر مصيره بيده لا بيد غيره المهم النزول والمشاركة وأن يعطى صوته لمن يراه لديه القدرة على مواجهة الصعاب وأن يعيد له حقوقه المسلوبة منه.