فى القليوبية .. عرب السبعات بلا خدمات
يعيش أهالي قريه عرب السبعات التابعة لمركز بنها بالقليوبية حياة بطعم الموت في القرية اقترب كثير الأتبعد عن المقابر بجزيرة بلي الأمتار قليلا تبتو علي قرب الموت والآخرة من الدنيا لا تختلف حاله السي عن أحوال قروي آخر من المحافظة من بدخول السبعات لأول مرة يشكو ي كثيرا أن بيوت القرية بداخله أحياء يعيشون المباني بالطوب اللبن تشبه الي حدا كبير المقابر لايفرقه علي المقابر سوا الصوت المنبعث من داخله.
ولا يمكن أن تصدق أن القرية هناك أناسا يعيشونها هذه آليته علي ارض مصر سكان القرية البالغ عددهم ثلاث ألف نسمه لا يعرف شياء عن اخدمات لأنهم فقدو ابسط معلم الحياة منهم شبه أموات علي قيد الحياة البيوت خاويه علي عروشها وتلك العروش لا تحميهم من حرارة الشمس ولا تدفع عنهم برد الشتاء فالقرية تعيش حياة العصور الوسطي.
وعند غروب الشمس يلتزم الجميع مسكنهم وتستشعر أن القرية هي والمقابر سواء عند بزوغ الفجر يتنفس الجميع الصعداء قرية السبعات ينتشر في الاميه الأهالي لا يملكون مايعونهم علي تعليم أولادهم يتطرون الي تسريب أولادهم من دخول المدارس والبحث عن عمل يعيشون منه ويبدو أن الحكومة متمثلة في محافظة القليوبيه تركت هؤلاء يوجهون مصعب
لموجودة بالمقابر الحكومة مشعرفه تعمله والقمامة نشمه إحنا والموت في وقت واحد فهل لتلك القرية أن يتدخل الدكتور علاء عبدالحليم محافظ الاقليم هو الجهاز التنفيذي لنقذ هذي القرية