عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مطالب شعبية بتكريم أبطال مواجهة الإرهاب بالقرنة والكرنك وإسنا

الدير البحري
الدير البحري

طالبت اللجنة الشعبية لدعم ومناصرة القضايا الوطنية، بمحافظة الأقصر، والأمانة العامة لحزب الشعب الجمهورى، واللجنة العامة لحزب الوفد، وأمانة حزب مستقبل وطن بمدينة الأقصر، وأكاديمية طيبة للتدريب والتنمية، ومركز الأقصر لدراسات وحقوق المرأة،  بتعظيم الدور الشعبى فى مواجهة الشائعات والإرهاب، وإبراز بطولات جماعية وفردية، قامت بها جماعات وأفراد، فى مواجهة عناصر إرهابية مدججة بالأسلحة، وقاومها أفراد وجماعات من المواطنين، وتمكنوا من التصدى لهم، وإحباط عمليات إرهابية كبيرة، مثل حادثة الهجوم على معابد الكرنك فى الأقصر.

وطالبت الأحزاب والقوى الشعبية، فى بيان وقع عليه جمال عبدالصادق الأمين العام لحزب الشعب الجمهورى بالأقصر، ومحمد صالح منسق اللجنة الشعبية لدعم ومناصرة القضايا الوطنية بالمحافظة، والمستشار محمد عمر الطاهر ، رئيس اللجنة العامة لحزب الوفد بالأقصر، وأحمد جاويش، وعباس حزين، عضوا الهيئة العليا لحزب الوفد، والمهندس أبوالمعارف العمارى، أمين حزب مستقبل وطن بمدينة الأقصر، والدكتور وائل نصر الدين، رئيس أكاديمية طيبة للتدريب والتنمية، ونجوى البارون رئيس مجلس أمناء مركز الأقصر لدراسات وحقوق المرأة، بالعمل على تكريم شخصيات قاومت الإرهابيين، ودفعت ثمنا غاليا فى مواجهتهم مثل من فقد ذراعه، ومن ضحى بحياته

، وهو يقاوم عناصر إرهابية خطرة، كانت تخطط لعمليات قتل وعنف وتخريب.

وشدد البيان على تقديم بطولاتهم للشباب، ولجموع الشعب ، والعمل على إيجاد روابط شعبية تدعم دورى الجيش والشرطة فى مواجهة الإرهاب، والقيام بتكريم رسمى وشعبى لثلاثة من أبطال الأقصر الذين واجهوا الإرهابين فى ثلاث حوادث إرهابية وقعت فى الدير البحرى بالقرنة والكرنك وإسنا، وهم "المواطن محمد مرعى، أحد حراس معبد الملكة حتشبسوت فقد ذراعه فى مواجهة مع الارهابيين، والسائق الشاب مصطفى عبد النبى، الذى كان أحد ابطال حادثة الهجوم الإرهابى الفاشل على معبد الكرنك والذى واجه ارهابيا مججا بالقنابل بمفك حديدى، والشاب محمد عبدالماجد الخطيب الذى استشهد خلال مطاردته بصدر عارٍ للارهابى عمرو سعد إبراهيم خلال حادثة إسنا الإرهابية".