رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

عروض رياضية وفنية ضمن مهرجان "حكاية نصر 45" بجامعة المنيا

صورة للاحتفالية
صورة للاحتفالية

رفع الدكتور محمد جلال حسن،  القائم بأعمال رئيس جامعة المنيا، علم مصر على أرض مخيم الجوالة محاكاة لرفعه على أرض سيناء ، بعد انتصارات أكتوبر 73 ، أمام بانوراما فنية تجسد شروق النصر على أرض سيناء الحبيبة،  ورفع الجنود البواسل رايات النصر.

جاء ذلك في الاحتفالية الفنية والرياضية التي أقامتها الإدارة العامة لرعاية الطلاب، وفريق طلاب من أجل مصر ومنتخب الجوالة بالجامعة، ضمن مهرجان "حكاية نصر 45" الذي أطلقته وزارة التعليم العالي لتنفذ في جامعات مصر، تزامنًا وتباعًا مع احتفالات نصر أكتوبر المجيد، التي تنظمها الجامعة طوال شهر أكتوبر ، تنميةً لروح الولاء والانتماء لطلاب الجامعة ، وإعادة روح نصر أكتوبر في نفوس الشباب.

حضر الاحتفالية رئيس الجامعة، والدكتور مصطفى عبد النبي، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور أبو بكر محيّي الدين نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وعمداء ووكلاء كليات جامعة المنيا، والدكتور هاني العربي ، مستشار رئيس الجامعة للأنشطة الطلابية، ومنسقو الأنشطة بالكليات ووليد عبد القوي،  مدير إدارة الاتحادات الطلابية والأسر ، ومديرو إدارات رعاية الطلاب بالجامعة والكليات، وطلاب الجامعة.

وبدأت الاحتفالية بطابور عرض لكليات الجامعة الذى انطلق من بوابة الجامعة ، مرورًا بإدارة الجامعة ، وصولًا إلى مخيم الجوالة، كما

شهدت الاحتفالية رفع العلم أمام بانوراما شروق النصر،  التي قام بتنفيذها كلية الفنون الجميلة، بالإضافة إلى نموذج محاكاة لطائرة F16 تقديرًا للقوات الجوية المصرية صاحبة الضربة الجوية الأولى لنصر أكتوبر، وافتتاح الممر الصحفي الذي ضم مجموعة من الصحف المصرية والعالمية والعبرية ، التي سجلت انتصارات أكتوبر المجيدة،  بالإضافة إلى عروضٍ قدمها طلاب كلية التربية الرياضية شملت عرض "فراشات"  لطالبات الكلية، وعروض ألعاب قتالية ضمت عروض "تايكوند، وكونغ فو وعرض كاراتيه للطلبة وآخر للطالبات) و أخيرًا عرض الحب والسلام لطالبات الكلية.

وفي مستهل كلمته هنّأ الدكتور "محمد جلال" الشعب المصري بذكرى انتصارات حرب أكتوبر التي تعتبر أحد العلامات الفاصلة في تاريخ مصر والأمه العربية، بعد قدرته على تحطيم أسطورة الجيش الذي لا يقهر، مقدمًا تحيته لرجال القوات المسلحة الذين يعتبرون حصنًا منيعًا لبلادنا.