رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

محمدمحروس‮ ‬11‮ ‬عاماً‮ ‬من العطاء‮.. ‬والبقية تأتى

alt

أقام أهالى عزبة صادق بنزلة الأشطر جلسة لتأييد مرشح الوفد بدائرة الحوامدية على مقعد العمال محمد محروس واقيمت الجلسة بحضور أعضاء لجنة الوفد بمركز ابو النمرس.

بدأت الجلسة بكلمة الاستاذ ياسر الديب رئيس لجنة الوفد بطموة حيث تحدث عن دور محروس فى تخصيص قطعة الأرض التى اقيمت عليها محطة المياة لتغذية دائرة الحوامدية كما اشاد بدور الحزب فى مساندتة فى تنفيذ ذلك المشروع.

وجاءت كلمة محمد لاشين مدير تحرير وراء الأحداث وعضو لجنة الوفد بمركز أبوالنمرس عن الراحل على سلامة ودوره فى إرساء مبادئ الوفد بالدائرة كما اشاد بدور محروس فى انشاء نفق

مشاه منيل شيحة بطريق مصر أسيوط السريع واكد على احقية الوفد ومرشحية فى المشاركة بالانتخابات القادمة كما أشار الى الوعود الكاذبة من مرشحى الحكومة عند اقتراب موعد التصويت

ثم بدأ حمادة شعيب رئيس لجنة الوفد »بالمنوات« وسكرتير عام لجنة الوفد بمركز »أبوالنمرس« كلمته عن الدور الفعال لعضو مجلس الشعب داخل البرلمان كما اكد على دور الوفد فى استقلال الوطن واهميه التغيير من أجل مستقبل أفضل لأولادنا كما ذكر اهمية الاستجوابات التى تقدم من نواب الوفد بالبرلمان ودوره في تحمل النائب مسئولية حل مشاكل الدائرة واختتم بكلمة الحرية لا تمنح ولكن تكتسب.

وبعد انتهاء كلمة ضيوف الجلسة جاءت كلمة مرشح الوفد »محمد محروس« رئيس لجنة الوفد بمركز ابو النمرس التى بداها بتقديم الشكر لاهالى عزبة صادق ونزلة الاشطر لدعمهم الدائم

له ثم سرد الاحداث التى

حدثت معة فى معركة الشورى عام 2004 والتى اشاد بها قيادات الحزب، ثم أشار الى ان مجلس الشعب أصبح عبارة عن مجموعة من رجال الاعمال يسعون

لتحقيق مصالحهم الشخصية ويجب تغييرهم والبدء بدفع شباب المجتمع البسطاء المثقفين وضرورة الاشتراك الفعال بالانتخابات الى جانب التثقيف الانتخابى واكد على ضرورة تغير فكر بعض

الناخبين الذين يهرولون وراء رجال الاعمال.

كما أشار الى المشاكل والقضايا التى شارك فى حلها خلال 11 عاما قضاها عضوا بمجلس محلى محافظة الجيزة والتى خاضها لاول مرة بقائمة انتخابية ضمت خمس مرشحين وما قدمة

المرشحون داخل الدائرة فى الاعوام السابقة كما اكد ان بدايتة كانت مع عودة الوفد للساحة السياسية  ومن حينها اصبحت خدمة المواطنين البسطاء شغله الشاغل.

ثم قام بسرد أحداث محاولة اغتيالة من قبل لصوص الأراضى التى كانت مسئولة على 10 أفدنة أملاك دولة والتى حارب من أجل تخصيصها لإقامة محطة مياه الشرب حيث قام لصوص الأراضى بتعطيل اجتماعات المجلس المحلى.