رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

اقبال علي المواقع الإلكترونية لمتابعة خبر انسحاب الوفد


وتوالت ردود الأفعال علي المواقع الإلكترونية والمدونات والمنتديات  في نشر خبر انسحاب حزب الوفد من انتخابات الشعب 2010.

وتراوحت التعليقات ما بين الإشادة والتساؤل عن معني هذه الخطوة، وموقف النواب الذين حققوا نجاحاً في الجولة الأولي من الانتخابات، وهل سيتم سحب عضويتهم من الحزب أم لا؟

وجاءت تعليقات زوار اليوم السابع للإشادة بالقرار، حيث قال شاب صاعد: هينئاً لحزب الوفد بهذا النصر الجارف، وتباً للحزب الوطني ومجلس الحزب الوطني الموقر الذي أصبح أثراً من آثار مصر الخالدة.

وقال أحمد شريف: »ياللي من البحيرة وياللي من آخر الصعيد هيبة الوفد رجعت لينا ومصر اليوم في عيد«.

وقال محمود عباس: »أيوه كده حسسونا أن البلد دي لسه فيها رجالة بتخاف عليها، والله أنت راجل يا سيد يا بدوي، ولست مثل أنصاف الرجال.. كده صح الصح«.

وقال خالد عرب: »اعتذر للوفد لأنني شككت يوماً في نزاهته«.

وقال محمد غانم: »قرار صائب وضربة معلم«.

وقال آخر: »انتصار الوفد للمبادئ«.

وقالت أم مريم: »أحلي خبر عن هذه الانتخابات وتحية لحزب الوفد«.

ووصف محمد القرار بأنه »أكبر صفعة للحزب الوطني«.

وقال أحمد حسين: »أؤيدك تماماً في هذا القرار يا بدوي رغم أني لست عضواً بالوفد.. هذا قرار لرجل يحترم نفسه.. ويحترم تاريخه«.

ويتساءل أحمد: هل انسحاب الوفد من المجالس النيابية له تأثير في الوضع السياسي الحالي.. هل ممكن استخدام هذا الإجراء كنوع من أنواع الطعن في انتخابات مجلس الشعب.. أم أنه إجراء سلبي ليس له تأثير«.

وقال شاب يسمي نفسه المستقل: »أيوا كدا هو دا

الشغل عضوية الوفد ستتضاعف أضعافاً مضاعفة بعد هذا القرار.. وأنا شخصياً أول المنضمين للوفد«.

وقال أبوعباس: »لك الله يا مصر الله يرحم الديمقراطية«.

وقال فرغلي علي: »عيب كبير علي البرلمان الذي يختار الرئيس القادم أن يأتي بهذه الأساليب التي شاهدناها وشاهدها العالم«.

وقال محمود: »تحية من القلب للدكتور السيد البدوي«.. أما خالد باولو فقال: »سلام كتير للوفد.. وللأبطال الحقيقيين«.

وعلي شبكة الإعلام العربية »محيط« توالت التعليقات وردود الأفعال علي موقع الشبكة، حيث قال قبطي بيحب مصر: »الله ينور عليك يا بدوي شاهدتك في مؤتمر السويس، ومحبة الناس حواليك.. ماش جاية من فراغ، وزاد احترامي ليك بعد القرار الشجاع«.

وقال كمال شحاتة: »مش جديد عليكم موقف مشرف«.

أما علي الـ»فيس بوك«، فقال المهندس جمال: »الوفد هز عرش الحزب الوطني والمجلس القادم خال من المعارضة فاقد للشرعية أمام العالم«.

محمد حسين: »سأنضم للحزب بعد أن كنت رافضاً الانضمام لأي حزب«.

سامي جاد: من أعظم القرارات في تاريخ الوفد ويعادل قرار النحاس باشا بإلغاء معاهدة 1936«.