عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ترشحت لخدمة أهلى‮.. ‬ولن أتنازل ولو قتلونى‮!‬

مع اقتراب موعد انتخابات الشعب للدورة البرلمانية 2010 تظهر العديد من الوجوه ومنهم الدكتور أحمد الجز المرشح علي مقعد الفئات بدائرة قويسنا و"الجز" صيدلي شاب يسعي الي العمل السياسي، هدفه خدمة الجميع والارتقاء بمستوي الفرد، يتمني انتخابات نزيهة ومستقبلاً افضل للانتخابات القادمة:

- رشحت نفسي رغبة في خدمة الجميع فكل شخص لديه اهتمامات سواء بالكرة او الفن او السياسة بالاضافة الي مهنتي كصيدلي فهي مهنة شديدة الالتصاق بالجماهير والعمل العام.

- الوفد أثار إعجاب الجميع بعد الانتخابات النزيهة التي تمت به فهو اضافة كبيرة لأي شخص يريد العمل السياسي فهو حزب عريق  وتواجده كبير وقوي.

- كنت أعرض الفكرة علي رئيس لجنة الوفد بقويسنا فهو من قريتي والذي شجعني وقررت خوض الانتخابات باسم الوفد لأنه من أعرق وأهم الأحزاب المصرية وما حدث أخيراً من تداول السلطة بين الرؤساء اعطاني دافعاً أكبر للترشيح.

- كانت ردود الأفعال متباينة منهم مؤيد ومعارض ولكن المثقفين الذين يعلمون قيمة الوفد شجعوني علي ذلك علي الرغم من انتشار الشائعات التي تثير قلق البسطاء أن الوفد معاد للحكومة وأن الامن والشرطة سيطاردان من يقوم بتأييدي.

- لا يوجد مطاردة أمنية، ولكن المطاردة الحقيقية كانت من المحليات الذين قاموا بنزع الملصقات والدعاية علي الرغم من تركهم الصور الخاصة بدعاية مرشحي المجمع الانتخابي والحزب الوطني حتي قبل اعلان الاسماء

والفترة الزمنية المتاحة لعرض الدعاية والجولات ليست كافية فهي عبارة عن 10 أيام فقط.

أما بالنسبة للمؤتمرات فهي محظورة أمنيا والوفد ملتزم بالقانون ولا نريد الخروج علي النظام العام وما يحدث الآن عبارة عن اجتماعات عائلية الي جانب استخدام خدمة الرسائل القصيرة.

- بالنسبة للمستوي الخاص فأطمح لرفع مستوي الخدمات وخاصة الصحة في ظل انتشار الأمراض والاوبئة الي جانب رفع مستوي العملية التعليمية لأنها الاساس في تنوير العقول فأهالي الدائرة يريدون نائبا يخدمهم ويساعدهم في حل المشاكل بعكس النواب الحاليين خاصة أن الدائرة بها امكانيات وظروف تجعلها ذات مستوي مادي عالي وثقافي أيضا.

- 90٪ منها غير نزيهة وسيكون هناك تزوير لغياب الاشراف القضائي و"الوطني هيبهدل نفسه" كما كانت فكرة الدفع بأكثر من مرشح اسهل الطرق للسيطرة علي الانتخابات عن طريق التزوير.

- أنا قتيل الانتخابات لن أتنازل عن الترشيح حتي لو تعرضت للقتل.