رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

فيديو.مصريون: نشعر بالكرامة بعد مبارك

رأي المواطنين بعد
رأي المواطنين بعد عام من تنحي مبارك

مضى عام علي تنحي مبارك والمصريون يتساءلون ماذا تغير؟!

رصدت "بوابة الوفد" الالكترونية آراء المواطنين حول حجم التغيير بعد مبارك.
في البداية أكد سيد محمد ماسح احذية أنه بدأ يشعر بعد رحيل مبارك بأنه انسان وله كرامة مثل اي مواطن في دولة اخري، مشيرا إلي أنه ولاول مرة شعر بحبه لمصر وبأنها بلده وليس مطارد فيها بسبب ما كان يعانيه من  تعنت للشرطة معه .
كما قال باكيا"مش هنجوع ولا نريد معونة من احد مصر مليانة خير بس نشتغل.
ويري ان كل من يتقاضي أموالا من الخارج هو السبب فيما يحدث في مصر.
ومن ناحية أخري أكد كريم ناصر محام أنه لم يتغير شىء في مصر موضحا ان السبب في ذلك المواطنين انفسهم الذين لا يرغبون في التغيير.
ويري رأفت عبد العظيم مهندس أن حال البلد كما هو بل يزداد سوءا كل يوم ولابد من انتخاب رئيس جمهورية مدني حتي تستقر الاحوال، مؤكدا ان  السبب هو تنافس ومصارعة الاحزاب والجماعات للوصول للسلطة والايدي الخارجية التي تلعب داخل مصر وآخرها مخطط التقسيم.
كما اشار ايمن ابراهيم سائق الي انه لم يحدث تغيير مؤكدا أن الاستعجال من بعض الثوار والأحزاب هو السبب ولابد أن نصبر علي المجلس العسكري حتي تنتهي الفترة الانتقالية.
اما علي عمر فيري أنه رغم أن عهد مبارك شهد سرقات وفسادا إلا أنه  كان يشعر بالأمان الذي يفتقده الآن، كما ان الشرطة فقدت هيبتها.
كما أشار إلي أن الشعب المصري همجي بعض الشىء مؤكدا ان وزير الداخلية الاسبق حبيب العادلي استطاع ان يمسك بذمام البلد رغم "انه

طلع حرامي"علي حد قوله.
كما شددت( ا.ن) معلمة علي أن أهم تغيير حدث بعد تنحي مبارك هو التخلص منه أولا ثم من شبح التوريث.
واضافت ان المصري أحس بقيمة وطنه بعد تنحي الرئيس السابق، وان وطنه سيبقي رغم كل ما يحدث به.
كما اشارت نجوي محمد ربة منزل الي ان تنحي مبارك لم ينجز او يغير شيئا ولكن ليس السبب في مبارك نفسه إنما المخططات الداخلية والخارجية لها صلة كبيرة في سوء الأوضاع في مصر.
واضافت "أطفالي يسألوني ياماما المجلس العسكري كويس ولا لأ وانا مش عارفة اقول ايه".
اما عبد النبي خلف "جامعي" اكد انه لم يتغير شىء إنما الأوضاع تزداد سوءا، مضيفا انه لا يفهم ماذا يحدث.
ووافقه وليد سعيد الرأي قائلا: إنه لا يفهم كما انه علي المجلس العسكري او حزب الحرية والعدالة الذي حصل علي الأغلبية في البرلمان أن يوضح حقيقة الأمور.
وفي سياق آخر قال احمد عبد الدايم ساخرًا إنه لم يتغير شىء إلا زيادة رقم علي المحمول أما الأحزاب تتصارع داخل حلبة مصارع فقط.


شاهد الفيديو

http://www.youtube.com/watch?v=H0ZH2Us2NTw