رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

شاهد.. مواقف وذكريات الخريجين مع ظهور نتيجتهم في الثانوية

سألنا الناس في شوارع
سألنا الناس في شوارع

يعتقد معظم الناس أن الثانوية العامة هى ما تحدد مستقبل الطالب، ولذلك يكون يوم نتيجة الثانوية العامة يومًا مصيريًا فى حياة كل طالب مصرى.

رصدت "بوابة الوفد" ذكريات الناس مع يوم نتيجة الثانوية العامة، بمناسبة ظهور نتيجة الثانوية العامة منذ أيام.

تنوعت أجوبة الناس بين ذكرياتهم السعيدة والمؤسفة، فقال أحدهم أن يوم النتيجة كان يومًا صعبًا جدًا وملئ بالإنهيارات العصبية.

فكانت المجاميع منخفضة جدًا حيث كان الحد الأدنى للقبول بكلية الطب فى عام 1989م 80%، وكانت كلية الهندسة من ضمن كليات المرحلة الثانية، وذكر أن الإمتحانات كانت صعبة جدًا فمثلًا جاءت قطع للترجمة فى مادة اللغة الفرنسية.

على النقيض ذكرت إحداهم أنه كان يومًا سعيدًا بالنسبة لها، لأنها حصلت على مجموع عالى، ولكنها لم تلتحق بالكلية التي كانت تريدها.

هذا وقد سردت إحدى المواطنات قصتها يوم

النتيجة، فقالت أنها كانت متوقعة النتيجة لأنها مرت بظروف قاسية أثرت عليها، ولكن أصدقائها كانوا يتوقعون حصولها على مجموع عالي.

وأضافت: "ذهبت أنا وصديقتي للمدرسة، وبدلًا من أن ترى صديقتي نتيجتها رأيت نتيجتي ومن وقع الصدمة فقدت وعيها، إذ حصلت على 63%، وكنت آمل بأن ألتحق بكلية الآداب قسم صحافة، ولكن ألتحقت بمعهد الخدمة الاجتماعية".

أكملت قائلة أن الثانوية العامة ليست مقياسًا للنجاح، حيث أنها أكملت دراسات عليا، وأوشكت على مناقشة رسالة الدكتوراه، ووجدت أن المجال الذي دخلته هو المناسب لشخصيتها.

شاهد الفيديو..