رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

زين:مصطفي سبب أزمات الرياضة..وحطب يحلم برئاسة الأولمبية

بوابة الوفد الإلكترونية

ناشد المستشار خالد زين الدين رئيس اللجنة الاولمبية المجمد الرئيس عبد الفتاح السيسى والمهندس ابراهيم محلب رئيس الوزراء سرعة التدخل لإنقاذ الرياضة المصرية من المهازل التى تشهدها حاليا.

واستنكر زين موقف اللجنة الأولمبية الدولية بإعطاء الحق للدكتور حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولى لليد بأن يتولى مهمه التحقيق معه متسائلا هل يحق لاحد ان يكون خصما وحكما فى آن واحد؟.

وأشار زين إلي أن مصطفى المقيم في سويسرا منذ تولى التنسيق بين الأولمبية الدولية ووزارة الشباب والرياضة لاقرار مسودة مشروع قانون الرياضة سبب فى حالة عدم الاستقرار والدليل حل اتحادي الجمباز والطائرة، اضافة الى حل نادى الجزيرة الرياضى رغم صدور قرار وزير الرياضة بتأجيل الانتخابات إلي ما بعد إقرار قانون الرياضة الجديد واللائحة التنفيذية ولكننا فوجئنا بحل نادى الجزيرة بعد المشاجرة التي وقعت بين نجلة حسن مصطفي وأعضاء النادي بسبب اصطحاب نجلة مصطفي لكلبها داخل النادي وتعديها علي الأعضاء مما استدعي صدور قرار من المجلس بإيقافها ولكنها أقوي من القانون لذلك تم حل المجلس علي الفور.

وقال زين: إن قرار تجميده أثر علي سمعة وتاريخ اللجنة الاولمبية المصرية باعتبارها أقدم لجنة في العالم حيث تم إنشاؤها عام 1910م وترتيبها الـ 12على مستوى العالم من 205 دولة وللأسف لم يقدر المهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة والدكتور حسن مصطفى

الأمر على اقالتى من اللجنة الثلاثية، بالاضافة الى استعانتهم بنائبى هشام حطب الذى انتهز الفرصة لتحقيق حلمه برئاسة اللجنة وتشويه تاريخي.

وطالب زين بمساءلة حسن مصطفى عن تجنيس لاعبى المنتخب الوطنى المتميزين في كرة اليد ورفع الأثقال والسباحة وأخيراً المصارعة بإحدي الدول العربية التي يرتبط مصطفي بصداقة المسئولين فيها وكان يسعى لتجنيس عدد كبير من اللاعبين خلال الفترة الماضية ولكننى وقفت ضد هذا.

وأكد زين أنه لن يترك حقه وحق بلده، خاصة بعد أن كشف تقرير الجهاز المركزى للمحاسبات براءته مما كان يدعيه حطب من أقوال مغلوطة.

وكشف زين عن قيام حطب بإغلاق مقر اللجنة بمجرد سماعه للحكم النهائى بعودتى دون الرجوع لمجلس الادارة وهذا يعد اهداراً للمال العام بغلق اللجنة لمدة أسبوعين وإعطاء كافة العاملين إجازة مدفوعة الأجر، والغريب فى هذا أنه استعان بشركة أمن خلاف الأمن المعين باللجنة لمنعي من الدخول.