رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

رجب بكار يوضح سبب انتقاله لسيراميكا كيلوبترا وطموحه مع الفريق

بوابة الوفد الإلكترونية

أكد رجب بكار لاعب نادي سيراميكا كيلوبترا أن المفاوضات مع النادي لم تستغرق أكثر من 48 ساعة، حيث بدأت باتصال هاتفي مع هيثم شعبان المدير الفني للفريق، تحدثثنا خلاله عن مشروع النادي وطموحه وهدفه بعد الصعود إلى الدوري الممتاز.

وقال بكار في تصريحاته لبرنامج الماتش الذي يقدمه الاعلامي هاني حتحوت عبر فضائية صدى البلد الى انه عقد بعدها جلسة مع معتز البطاوي المشرف على الكرة بالنادي، وتبعتها جلسة مع النائب محمد أبو العينين رئيس النادي، استمع فيها إليه، فهو رجل يعشق النجاح في أي مجال يعمل به، ويعمل دائما لكي يصبح رقم 1.

وتابع أنه شعر أن نادي سيراميكا كليوباترا لن يكتفي بالتمثيل المشرف في الدوري، ولكن طموحه المنافسة على المربع الذهبي في أول مشاركة له بالدوري، وانتهت المفاوضات بالنجاح في ظل إدارة المفاوضات مع مسئولي بيراميدز بشكل احترافي كبير".

واردف ان هدفه أن يكون سيراميكا كليوباترا في المربع الذهبي ويشارك في بطولة إفريقيا، لقد اخترت نادي سيراميكا كليوباترا لأن طموحي يتناسب مع طموحه، والنادي يمتلك كل مقومات النجاح، فهو يمتلك مدير فني على أعلى مستوى، يتبع طرق تدريبية حديثة عن علم كبير. واضاف ان اسم هيثم شعبان معروف لنا كلاعبين، وكلنا كنا نتحدث عن

أنه مدرب صاحب خبرات كبيرة، ويمتلك طرق حديثة، وحقق نجاحات ملموسة في الفترة الماضية، أما عن طموحي الشخصي مع نادي سيراميكا كليوباترا هو العودة إلى صفوف منتخب مصر، فحلم أي لاعب هو ارتداء قميص منتخب بلده وتمثيله في المحافل الدولية".

واستطرد رجب بكار قائلا: "صعود سيراميكا كليوباترا إلى الدوري الممتاز، سوف يزيد من قوة المسابقة، مع الأندية الموجودة، وهو ما يصب بالنهاية في صالح الكرة المصرية، كنا نتابع نادي سيراميكا كليوباترا، وكان لدى الجميع شغف كبير واهتمام بهذا النادي، والانتظار لمشاهدة ما سيقدمه عند الصعود إلى الدوري الممتاز".

وأنهى حديثه قائلا: "لاعبو سيراميكا كليوباترا القدامى كبار وأصحاب خبرات سواء عاشور الأدهم أو ضياء قنديل ومحمد جمال وطارق سامي وشادي حسين وشريف دابو وأحمد غنيم وغيرهم، اليوم لا فرق بين لاعب قديم وأخر جديد.