عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الليلة.. قطار الأهلي يتحفز لعبور محطة المصري واستكمال انطلاقته في الدوري

 يخوض فريق الأهلى اختبارًا صعبًا أمام ضيفه المصرى البورسعيدى فى الثامنة والربع مساء اليوم الجمعة باستاد حرس الحدود بالمكس، فى اللقاء المؤجل من الجولة السادسة للدورى الممتاز لكرة القدم.

 يدخل الأهلى اللقاء باحثًا عن استكمال مسلسل الانتصارات بعدما حصد 14 انتصارًا متتاليًا متصدرًا ترتيب الدورى برصيد 42 نقطة فى مواجهة المصرى البورسعيدى صاحب المركز العاشر برصيد 20 نقطة.

 ويملك الأهلى أقوى هجوم بالدورى بعدما سجل 40 هدفًا واستقبل 3 أهداف وهو أقوى دفاع، بينما سجل المصرى البورسعيدى 19 هدفًا واستقبل 15 هدفًا.. ويدور صراع تكتيكى خارج الخطوط بين السويسرى رينيه فايلر، المدير الفنى للأهلى، وإيهاب جلال، المدير الفنى لفريق المصرى البورسعيدى.

 يسعى الأهلى لاستكمال مسلسل الانتصارات بعدما حقق فوزًا كبيرًا على حساب طلائع الجيش بثلاثية نظيفة بالدورى، وحشد فايلر أوراقه الهجومية وقوته الضاربة من أجل تحقيق النقاط الثلاث وتعزيز الصدارة بالفوز رقم 15 على التوالى.

 لم يفز المصرى البورسعيدى على الأهلى فى آخر 8 لقاءات منذ أن تغلب بنتيجة 3-2 يوم 13 يونيو 2016 وهو رقم إيجابى لصالح الفريق الأحمر فى مشواره بالبطولة المحلية.

 فى المقابل، يسعى المصرى البورسعيدى لتحقيق نتيجة إيجابية بعد استعادة

الثقة فى اللقاء الأخير بالفوز على وادى دجلة بثلاثية من دون رد وهو ما جعل إيهاب جلال، المدير الفنى، يتنفس الصعداء بعد موجة من الهجوم الجماهيرى ضده ومطالبات برحيله وتلويحه بالاستقالة بالفعل، ولكن إدارة النادى رفضت تمامًا الأمر.

 ويغيب عن المصرى الظهير الأيسر بهاء مجدى، وحارس المرمى أحمد مسعود للإصابة، وعمرو موسى لوفاة والده، بينما يعود الثنائى إسلام عطية، والنيجيرى إيزى إيميكا من الإصابة، والفلسطينى محمود وادى بعد نهاية إيقافه، ويعتمد إيهاب جلال على تشكيلته التى تضم حارس المرمى أحمد عبدالفتاح، وأمامه رباعى الدفاع إسلام أبوسليمة والبوركينى سعيدو سمبورى وكريم العراقى وعمر كمال عبدالواحد، بينما يقود خط الوسط فريد شوقى وحسن على والليبى مفتاح طقطق وأحمد ياسر، وفى الهجوم محمود وادى والنيجيرى أوستين أموتو.