رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

صور.. الأوليمبية المصرية توقع برتوكول تعاون طبي رياضي مع عيادات أمستردام كلينك الهولندية

بوابة الوفد الإلكترونية

وقع مجلس إدارة اللجنة الأولمبية المصرية برتوكول تعاون مع عيادات أمستردام كلينك الهولندية المتخصصة في القياسات وإعادة التأهيل وإصابات الملاعب.

حضر توقيع البرتوكول المهندس شريف العريان سكرتير عام اللجنة الأولمبية المصرية و الدكتور كورفان فان درهارت أستاذ جراحات العظام وجراحات الملاعب واستشاري اللجنة الأولمبية الهولندية، والدكتور جولس ألبيرجا أخصائي إعادة التأهيل والقياسات واستشاري اللجنة الأولمبية الهولندية والدكتور محمد زغلول رئيس مجلس إدارة عيادات أمسترادم كلينك الهولندية وعددٍ من مسئولي الاتحادات الرياضية والأجهزة الطبية والفنية وتواجد الدكتور أسامة غنيم رئيس الوكالة المصرية لمكافحة المنشطات واللواء سيد معوض المدير التنفيذي لاتحاد الفروسية الذي قام بتوقيع برتوكول تعاون أيضًا.

وقام الوفد الهولندي بزيارة لمتحف اللجنة الأولمبية وأبدى إعجابه الشديد به وتاريخ مشاركات مصر الأوليمبي.

وأكد الدكتور كورفان داهارت، أن اللجنة الأولمبية الهولندية تمنح الاهتمام العلاجي لكل قطاع الرياضة وليس الأبطال فقط وحرصت على توزيع مراكز العلاج والتأهيل في كل أنحاء هولندا لضمان التغطية الكاملة وكل مركز له تخصص مميز فيه سواء في مجال كرة القدم أو السباحة أو كرة اليد وأن هذه المراكز تم ربطها بالجامعات الهولندية لزيادة التواصل وتطور جميع الأطراف من التجاري العلمية

والعملية، ومصر دولة كبيرة بها عدد كبير من الرياضيين نسعى لوضعهم على الطرق العلمية في تجهيزهم.

من جانبه قال الدكتور جوليس ألبيرج، القياسات البدنية تكون مهمة قبل الإصابة لتحديد احتياجات الرياضي من التدريبات والتحمل وتقليل المخاطر للإصابة التي ترتبط بعوامل الملاعب ونوعيتها والأحذية والعمر وتوظيف أرقام القياسات مهم للغاية، والاعتماد على علاج بالليزر والذبذبات الكهربائية انتهى منذ سنوات وغير مستخدم في هولندا، والعلاج الرياضي معتمد على توظيف القياسات وأن يتم استخدام أرقام القياسات بشكل صحيح.

ووجه المهندس شريف العريان الشكر لمسئولي عيادات امستردام كلينك الهولندية وأن البرتوكول خطوة مهمة من أجل تجهيز الرياضيين المصريين من أجل المنافسة في البطولات وفقا للأسس العلمية الحديثة التي تهتم بها اللجنة الأولمبية المصرية لتطوير الرياضة المصرية وتقدمها خطوات للأمام.