رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

«سفراء السعادة» ابتكار جديد لـ«آكام» لتكريم موظفيها

جانب من التكريم
جانب من التكريم

إدريس محمد العضو المنتدب لشركة اكام للتطوير العقارى: السعادة أسلوب حياة.. والاستثمار فى العنصر البشرى أهم أهدافنا


< لدينا="" فريق="" إدارة="" السعادة..="" دوره="" توفير="" لحظات="" استثنائية="">


< السعادة="" وجودة="" الحياة="" فكر="" وأسلوب="" عمل="" امتد="" للعاملين="" وهذا="" ما="" جعلنا="" نحتفظ="" بأكثر="" من="" ٧٠="" %="" من="" موظفينا="" منذ="" أول="" يوم="" عمل="">


< ٤٦٠="" مليون="" جنيه="" مبيعات="" المرحلة="" الثالثة="" لمشروع="" scene7="" فى="" أقل="" من="" شهرين="" منذ="">


يبدو أن الرؤية الطموحة المبتكرة لشركة اكام للتطوير العقارى وتلبية احتياجات العملاء الحقيقية وتوفير كافة سبل السعادة والراحة والرفاهية فى مشروعاتها كان سبيلها الوحيد الذى لم ترض عنه بديلًا منذ انطلاقها بالسوق المصرى ولذا استطاعت الشركة فى أقل من ٤ سنوات أن تكون واحدة من الشركات الرائدة فى تحقيق مفهوم السعادة وجعلها أسلوب حياة على أرض الواقع.
وقررت الشركة منذ طرح أول مشروعاتها «مشروع سيناريو» بالعاصمة الإدارية الجديدة إن تطبق هذه الرؤية خاصة بعد سنوات طويلة من البحث والتدقيق ودراسات الأسر المصرية ومتطلباتهم الأساسية التى من خلالها اتخذت خطوات جادة نحو تحقيق نوع جديد من التطوير العقارى لا يستهدف الإعلان عن مجرد وحدات سكنية للبيع فقط، ولكن الإعلان عن فكرة جديدة لترسيخ مفهوم السعادة
نجحت الفكرة وحقق المشروع إقبالًا كبيرًا من العملاء وامتد هذا المفهوم لمشروعها الثانى scene 7 الذى حقق أيضًا نجاحًا كبيرًا وإقبالًا من العملاء منذ طرحه نهاية العام الماضى والانتهاء من بيع المرحلتين الأولى والثانية والانتهاء من بيع ٥٥ % من المرحلة الثالثة قبل مرور شهرين من طرحها خلال شهر يوليو الماضىجانب من التكريم
ولم تكف اكام بتبنى مفهوم السعادة وجودة الحياة وتطبيقه فى مشروعاتها فقط بل امتدت السعادة لتشمل جميع العاملين بالشركة دون استثناء ونشر هذه السعادة بين جميع موظفيها منذ اليوم الأول لعملها بالسوق المصرى فى جو عائلى ملىء بالترابط والانتماء ليستحقون عن جدارة لقب «سفراء السعادة» فى السوق العقارى المصرى، وإطلاق الشركة لأكبر حملة شكر وتقدير لموظفيها الذين كانوا على قدر المسئولية وحققوا أعلى مستهدفات للشركة خلال العامين الماضين بالرغم من مرور السوق بأزمة كورونا التى أثرت على العالم بأكمله ومن هنا استطاعت اكام أن تصبح أحد اهم رواد السعادة فى السوق المصرى، ولبيان سر الخلطة، ورؤية الشركة لهذه الحملة الفريدة من نوعها كان لنا هذا اللقاء، وعن حملة عائلة اكام بما كان لها مردود إيجابى على القطاع العقارى ولجميع العاملين بالشركة قال صانع السعادة لعائلة اكام العضو المنتدب إدريس محمد إن رؤية الشركة الأساسية تعتمد على الابتكار وتقديم كل ما هو مختلف ومن ضمن هذا الاختلاف هو إيماننا بتقديم مجتمعات عمرانية توفر جودة الحياة والسعادة لكل عملائنا، لتحقيق ذلك كان لابد لنا أن نهتم بالعنصر البشرى داخل الشركة باعتبارهم جزءًا أصيلًا منها والعمل على الاستثمار فى الموظفين باكام وتأهيلهم للقيادة من خلال عمل تقييمات ودورات تدريبية لهم طوال الوقت وتوفير بيئة عمل صحية للجميع.
وأضاف قائلًا «هذا ما نجحت فى تحقيقه اكام على مدار الثلاث سنوات الماضية، فأصبح أكثر من ٧٠% من العاملين بالشركة يعملون معنا منذ تدشين الشركة وحتى الآن وهذا الأمر لا يحدث إلا نادرًا فى القطاع فجاءت فكرة عمل يوم لتكريم هؤلاء الموظفين وتقديم الشكر لهم لأنهم شركاء نجاح وسفراء الشركة مع عملائها فقررنا أن نكرم موظفينا ونعرب عن سعادتنا واحتفالنا بتفوقهم من خلال تخصيص يوم عائلى يتحرر فيه الجميع من القيود ويرتدون أجمل الألوان المبهجة ونحتفل معا بنجاح الشركة فى تقديم نموذج مختلف على السوق المصرى فى بناء المجتمعات العمرانية السعيدة.
وتابع «هذا بالإضافة إلى انه بعد الظروف التى مر بها العالم من تفشى فيروس كورونا وتأثيرها السلبى على مبيعات الشركات العقارية، كانت هناك إدارات مليئة بالموظفين هدفها الأساسى توصيل مفهوم السعادة للعملاء، وخلال الفترة الأخيرة نجحت الشركة من خلال تكاتف جميع إدارتها فى تحقيق ارتفاع عن المستهدف البيعى الموضوع من قبل الإدارة، لذا حرص مجلس إدارة الشركة بالتعاون مع إدارة التسويق على تعويض موظفيها عن الفترات الصعبة التى عاشوها خلال فترة كورونا وإيمانهم برسالتهم نحو تحقيق نجاحات متتالية، ونظمت احتفالية لشركاء النجاح سفراء السعادة بالشركة من خلال ارتداء الملابس الكاجوال، وكان الهدف من هذا هو البعد عن الضغوط التى أثرت على الجميع خلال فترة كورونا ولكنها لم تتمكن من إيقافهم عن تحقيق الهدف المنشود لشركة اكام، وتم تكريم أغلب موظفى الشركة من خلال اختيار أفضل أداء وظيفى كل فى مجاله.
وأشار إلى أن شركة اكام تعتمد فى استراتيجيتها على الاستثمار فى العنصر البشرى لتحقيق أفضل نتائج ممكنة معتبرًا أن أكام من الشركات القلائل التى تستخدم هذا المنهج ضمن شركات العاصمة،
وأعتبر أن توفير السعادة لعملاء اكام كان هدف كل فرد عامل بالشركة، ولذا حرصت إدارة اكام أن تنقل إحساس السعادة لموظفيها واقناعهم بالفكرة فى بداية إنشاء الشركة وحتى تنفيذ مراحل وخطو خطوات مهمة نحو تحقيق هذه الفكرة على أرض الواقع، مما كان له عظيم الأثر فى بث روح السعادة واكتشاف خطوات تحقيقها من جانب موظفى الشركة، واستمراريتهم داخل منظومة العمل، مما أسهم فى الاحتفاظ بنحو70% من موظفيها الذين

كانو متواجدين من اليوم الأول لتدشين الشركة وحتى الآن.
وعن أساليب الشركة لإرضاء عملائها قال إدريس «لابد أن تبحث شركات التطوير العقارى عن حل المشاكل المتعلقة بالعميل وحياته اليومية، ومن هنا قمنا بتصميم أبلكيشن موبايل لحجز الخدمات داخل الكومباوند يستطيع الساكن استخدامه لحجز قاعة السينما أو الوجبات من المطبخ المركزى وكافة الخدمات الأخرى إضافة إلى توفير بعض الأدوات الخاصة بإسعاد العملاء من خلال أفكار جديدة، فعلى سبيل المثال يتضمن التصميم الخاص بالمشروع قاعة حفلات مجهزة لإقامة الاحتفالات الخاصة بمناسبات العملاء، ومساعدتهم من خلال فريق إدارة السعادة، والمهتم بكل مناسبة تخص العميل سواء عيد ميلاد أو عيد زواج أو نجاح أحد الأبناء وتوفير الأفكار التى تُحدث نوعًا من البهجة والسرور على باقى أفراد الأسرة والقيام على تنفيذها.
وعن المشروعات التى ستشارك بها الشركة خلال فعاليات معرض سيتى سكيب والمستهدف البيعى من المشاركة فى المعرض قال إنه منذ الإعلان عن طرح المرحلة الثالثة مشروع «Scene 7» بنهاية شهر يوليو الماضى بمستهدف بيعى 890 مليون جنيه، نجحت الشركة فى تحقيق 460 مليون جنيه فى أقل من شهرين فقط، متوقعًا أن نصل إلى نسبة 85% من المستهدف البيعى للمرحلة الثالثة خلال معرض سيتى سكيب، حيث سنشارك الشركة فى المعرض من خلال طرح عدد من الوحدات المتبقية من مشروع سيناريو وباقى المرحلة الثالثة من مشروع «Scene 7»
وعن الخطة المستقبلية للشركة والمشروعات التى ستقدمها الشركة للسوق خلال الفترة القادمة، أشار إلى أن الشركة تدرس مشروعين بالعاصمة الإدارية أحدهما تطوير مشروع سكنى وآخر تجارى على مساحة 20 الف متر، بالإضافة إلى دراسة مشروع ساحلى فى مدينة العلمين بمساحات 60 فدانًا وآخر 100 فدان.
ولفت إلى أن نسبة الإنشاءات بمشروع سيناريو تخطت الـ70%، وتسليم أول مرحلة بالمشروع بنهاية العام الحالى بعدد 350 وحدة، على أن يتم تسليم المشروع بالكامل بمنتصف عام 2023، أما نسبة الإنشاءات بمشروع «سين7» تخطت الـ40%.
ورأى أن الدولة تراقب عن كثب تحركات السوق المصرى وحالة العشوائية التى ظهرت ببعض المناطق التنموية، لذا حرصت الدولة على إصدار قرار تنفيذ 30% من المشروع قبل الإعلان عن طرحه للبيع، وهو ما سيعمل على تنظيم حركة السوق وتصفية الشركات العاملة به ليصبح البقاء للمطور الجاد ذى الملاءة المالية القوية للمشاركة فى العملية التنموية وتحقيق أفضل عائد استثمارى بالسوق العقارى المصرى، ومن هنا لا مانع لدينا من تنفيذ القرار سواء القيام بمرحلة الإنشاءات أو إيداع قيمة الـ30% كإيداع بنكى، وهو المقترح الأفضل لتنفيذ خطط ورؤى الشركات وتحقيق ضمان نجاح مشروع الدولة وضمان حقوق العميل، ومن المتوقع أن تقدم البنوك تسهيلات تمويلية للمطورين وتقليل الاشتراطات الخاصة بالتمويل خاصة أن البنك سيكون ضامنًا للتمويل من خلال إيداع نسبة الـ30% من المشروع لديه.
واعتبر أن الدولة وفرت مناخًا جيدًا للاستثمار من خلال اتاحة تنفيذ مشروعات كالأبراج، مما أضاف إلى السوق المصرى خبرات كبيرة خارجية لتنفيذ هذه المشروعات العملاقة والجديدة على السوق المصرى، بالإضافة إلى تطبيق الأنظمة الذكية بمدن الجيل الرابع وبث روح المنافسة بين الشركات لإنتاج أفضل ما لديهم.
وأضاف قائلًا إن ما تم ضخه حتى الآن بمشروعى العاصمة تمويل ذاتى، مستدركًا ذلك بقوله «لا مانع خلال الفترات القادمة من الاقتراض البنكى خاصة بعد ان نُثبت جديتنا فى السوق من خلال تسليم المرحلة الأولى من مشروع سيناريو بنهاية العام الجارى وملتزمين بالجدولة فى السداد مع شركة العاصمة».