بورصات الخليج تغلق على تباين والبورصة المصرية ترتد عن سلسلة خسائر

أغلقت بورصات الخليج على تباين يوم الثلاثاء، إذ دفعت أسهم القطاع المالي البورصة السعودية للهبوط في حين لقي المؤشر القطري دعما من الأسهم العقارية.

وتراجع المؤشر القياسي للأسهم السعودية 0.6 بالمئة بفعل هبوط سهم مصرف الراجحي واحدا بالمئة وبينما نزل سهم شركة النفط العملاقة أرامكو السعودية 0.8 بالمئة.

وفقد المؤشر الرئيسي في بورصة دبي 0.3 بالمئة مدفوعا بهبوط سهم بنك الإمارات دبي الوطني 2.3 بالمئة وتراجع سهم بنك المشرق 0.4 بالمئة.

وارتفع مؤشر بورصة أبوظبي 0.1 بالمئة بفضل صعود بنك أبوظبي التجاري 1.1 بالمئة وسهم بنك أبوظبي الأول 0.2 بالمئة.

وجاء في وثيقة أن بنك أبوظبي الأول، أكبر بنوك الإمارات، كلف بنوكا لترتيب اتصالات مع مستثمرين قبل إصدار سندات مقومة بالدولار.

وفي البورصة القطرية، صعد المؤشر

0.8 بالمئة، وقادت الاتجاه الصعودي الشركة المتحدة للتنمية التي قفز سهمها عشرة بالمئة بينما صعد سهم بروة العقارية 3.7 بالمئة.

وارتفع سهم شركة الخليج للمخازن، وهي غير مدرجة على المؤشر، 6.4 بالمئة بعد أن أعلنت عن اعتماد الشركة ”كأول داعم إقليمي والمزود اللوجيستي الرسمي“ لنهائيات كاس العالم لكرة القدم في قطر لعام 2022.

وخارج الخليج، ارتفع المؤشر القيادي في البورصة المصرية 0.5 بالمئة بعد خسائر على مدى ثلاث جلسات. وصعد سهم البنك التجاري الدولي 1.8 بالمئة.