رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

بعد ترشيحه لجائزة نوبل| معلومات عن الشاعر أحمد عبدالمعطي حجازي

 

أحب الأدب والشعر، فترك بلدته واتجه للقاهرة، لاتصاله بالحركة الثقافية والشعرية، أسهم في العديد من المؤتمرات الأدبية في كثير من العواصم العربية، فاهتم بالشعر اهتمامًا بالغًا حتى صار رائدًا كبيرًا من رواد حركة الشعر الحر، إنه الشاعر الكبير أحمد عبدالمعطي حجازي.

الذي أعلن مجمع اللغة العربية ترشيحه للفوز بجائزة نوبل للأداب بعدما طلبت إدارة الجائزة من مجمع اللغة العربية ترشيح شخصية أدبية مصرية أثرت الحياة الثقافية المصرية.

نسرد في هذا التقرير أبرز المعلومات عن الشاعر أحمد عبدالمعطي حجازي المرشح للفوز بجائزة نويل:

- ولد حجازي وترعرع في حضن أسرة ريفية فى شهر يونيو سنة 1935 فى "تلا"، محافظة المنوفية.
- حفظ القرآن الكريم كاملا،  وانتقل بين مراحل التعليم المختلفة حتى حصل على دبلوم دار المعلم عام 1950م، ثم حصل على ليسانس علم الاجتماع من جامعة السوربون الجديدة عام 1978م، وشهادة الدراسات المعمقة في الأدب العربي عام 1969م.
- سافر إلى فرنسا ليستكمل دراسته، حيث حصل على الليسانس من المدرسة العليا للعلوم الاجتماعية بباريس عام 1978، ثم حصل على دبلوم الدراسات المعمقة فى الأدب العربى من جامعة السربون الجديدة Paris111 عام 1979.

-اشتغل بتدريس الأدب العربى فى جامعتى باريس الثامنة، وباريس الثالثة من العام الدراسى 1974 – 1975 حتى نهاية العام الدراسى 1989- 1990

- نظم حجازي قصيدته الأولى وهو في عمر الثامنة عشرة والتي حملت عنوان "بكاء الأبد" وتم نشرها عام 1955 فى مجلة "الرسالة الجديدة".

- بدأ مشواره العملي  فى بلاط صاحبة الجلالة عام 1956، حيث عمل كمحررًا فى مجلة "صباح الخير"، ثم انتقل إلى مجلة "روز اليوسف" وبقى فيها حتى سافر إلى فرنسا عام 197.

-حينما عاد إلى القاهرة ليعمل بتحرير جريدة الأهرام.
- دعته صحيفة "الأهرام" بعد رحيل توفيق الحكيم و"عبد الرحمن الشرقاوي" ليكتب لها مقالًا أسبوعيًّا، وقد بدأ كتابة هذا المقال عام 1987 وهو لا يزال فى باريس. واختار لنشره يوم

الأربعاء من كل أسبوع. وظل مواظبًا على كتابته حتى نهاية شهر أكتوبر 2012.

- كما شغل منصب رئيس تحرير مجلة "إبداع" التى تصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب بداية من عام 1991 ولا يزال رئيسًا لتحريرها.

-قاد هو وصلاح عبد الصبور حركة تجديد الشعر فى مصر، وخاض معارك عنيفة مع كبار الشعراء والنقاد المحافظين.


-فى عام 1959 ، نُشر ديوانه الأول عن دار الآداب فى بيروت بعنوان "مدينة بلا قلب"، وهو ما أحدث ضجة فى الوسط الأدبى فى مصر والعالم العربى وكان تأثير واسع على الأجيال الجديدة من القراء والشعراء.

-تُرجمت مختارات من قصائده إلى الفرنسية والإنجليزية والروسية والإسبانية والإيطالية والألمانية. 


-حصل على العديد من الجوائز منها جائزة كفافيس اليونانية المصرية عام 1989، جائزة الشعر الأفريقي، عام 1996 وجائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة، عام 1997.

-من بين دواوينه ديوان أوراس عام 1959 عن دار اليقظة العربية قصيدة طويلة عن ثورة الجزائر،لم يبق إلا الاعتراف 1965 عن دار الآداب – بيروت مرثية للعمر الجميل عام 1972 عن دار العودة – بيروت،كائنات مملكة الليل 1979 عن دار الآداب – بيروت، أشجار الأسمنت 1989 عن مؤسسة الأهرام – القاهرة، طلل الوقت – الهيئة المصرية العامة للكتاب – القاهرة 2011.