7 أنواع من الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بجلطات الدم
يمكن أن تؤدي جلطات الدم في الأماكن الخطأ إلى منع تدفق الدم إلى الدماغ والقلب ، مما يتسبب في حالات تهدد الحياة، وهناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الجلطات الدموية وفقًا لموقع "ميدك فورم" الطبي وهي كالأتي.
زيادة الوزن: مع زيادة الوزن قليلاً ، فإن احتمال حدوث جلطة دموية ليس مرتفعًا جدًا ، ولكن مع زيادة كتلة الجسم الزائدة ، تصبح أكثر أهمية، وقد يعاني الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة من الانصمام الخثاري الوريدي ، حيث تتشكل جلطات الدم في الوريد وتنتقل عبر مجرى الدم.
التدخين: يمكن أن تتسبب المواد الموجودة في دخان التبغ في إتلاف بطانة الأوعية الدموية ، مما يزيد من خطر تكتل الشظايا معًا.
النساء الحوامل: أحد أسباب تعرضهم لجلطات الدم هو الهرمونات (خاصة الأستروجين) التي تنتشر في الدم، والآخر هو نمو الجنين، وعندما يكبر الطفل ، يمكن أن يضغط على الأوعية الدموية في البطن والحوض ، ويمنع تدفق الدم ، ويسبب تكوّن الجلطات.
تناول أدوية الإستروجين: يمكن أن يؤدي تناول حبوب منع الحمل أو العلاج بالهرمونات البديلة إلى زيادة فرصة حدوث جلطة دموية بمقدار ثلاث إلى أربع مرات، وعلامة تحذير للتحقق من الجلطات هي ظهور أعراض مثل تورم الساق أو ضيق التنفس أو ألم الصدر.
الأشخاص المصابون بأمراض مزمنة: وفقًا للبيانات الطبية ، تحدث جلطات الدم غالبًا في وجود أمراض مثل مرض
عدم الحركة لفترة طويلة: تحدث حوالي نصف حالات تجلط الأوردة العميقة في المرضى الذين كانوا في سرير المستشفى لعدة أيام أو أسابيع بعد خضوعهم لعملية جراحية أو مرض، ولكن العلماء يحذرون من أن أي ثبات في الجسم تقريبًا لعدة ساعات يزيد من خطر الإصابة بـ جلطات الدم، إن الاضطرار إلى الجلوس في سيارة أو حافلة أو طائرة لمدة أربع ساعات أو أكثر هو موقف شائع إلى حد ما يحدث فيه جلطات دموية ، خاصة إذا كان الشخص لا يشرب كمية كافية من الماء.
الأمراض الوراثية: هناك نوع آخر من الأشخاص الذين يصابون في أغلب الأحيان بجلطات دموية هم المصابون بعلم الأمراض الوراثي، وبعض الأمراض الوراثية تجعل الدم أكثر كثافة وعرضة للتخثر والتجلط.