دليلك لاختيار أول هدية عيد أم لحماتك حسب شخصيتها
كتبت- هبة مرعي:
باقٍ من الزمن أيام قليلة على الاحتفال بعيد الأم، حيث بدأ الأبناء في التفكير والتخطيط لمفاجأة الأم في عيدها بشكل مميز ومختلف عن الأعوام الماضية.
ولكن بعض الفتيات المرتبطات حديثًا يقعن في حيرة كبيرة لاختيار هدية ملائمة لحماتها، وتبحث كل فتاة عن أفكار غيرتقليدية ومميزة لإهداء حماتها لأول مرة في تلك المناسبة، لتفوز برضاها وقلبها.
وتلجأ بعض الفتيات إلى بعض الهدايا التقليدية، أو الهدايا الثمينة والغالية، وهو خطأ كبير، حيث يجب على كل فتاة أن تتعرف على شخصية حماتها لكي تتمكن من تحديد ما يناسبها تماما.
ونقدم لكم في السطور القادمة دليلك لاختيار هدايا عيد الأم حسب شخصية حماتك، سواء كانت عملية أو عصرية أو محبة للفنون، او حتى للمطبخ.
* هدايا للحماة المحبة للمطبخ وفنون الطهي:
- أجهزة كهربائية حديثة لمساعدتها في المطبخ مثل "الميكروويف- حلة الطهى بالبخار- مفرمة لحوم- عجان كهربائي" وغيرة من الأجهزة الحديثة التي توفر وقت ومجهود في المطبخ.
- أدوات جديدة للمطبخ مثل "طقم للعشاء- طقم حلل سيراميك- طقم سكاكين وتوزيع بتصميم عصري".
- أطقم من الكاسات أو الأكواب بأحجام وألوان مختلفة.
* هدايا للحماة التي تهتم بجمالها:
- مجموعة كريمات للعناية بالبشرة والشعر من علامات تجارية مشهورة عالميًا.
- مجموعة من مستحضرات التجميل من علامة تجارية فاخرة، بألوانها المفضلة.
- زجاجة عطر من نوعها
- مجموعة زيوت طبيعية لمساعدتها على الشعور بالاسترخاء والهدوء.
- فاجئيها بزيارة إلى مركز للتجميل لتغير لون شعرها، وتحصل على مساج للجسم وبعض الماسكات لتستعيد حيويتها ونضارتها، ويمكنك أن تشاركيها لتستمتعا ببعض الوقت الرائع سويًا.
* هدايا للحماة التي تعشق الديكورات والفن:
- استغلي فرصة افتتاح معرض الزهور، واشتري لها مجموعة من أزهارها المفضلة والزرع المنزلي، لتزيين المنزل.
- شراء لوحة فنية لرسام مفضل لديها، او مجموعة من اللوحات بتصميم أنيق ومميز يتوافق مع ديكور منزلها.
- بعض قطع الديكور المصنوعة من الكريستال.
* هدايا للحماة العصرية:
- موبايل جديد من علامات تجارية مشهورة، بتقنيات تكنولوجية حديثة.
- جهاز لاب توب بتقنيات عالية.
* هدايا للحماة العملية:
- بعض قطع الملابس التي تتوافق مع شخصيتها وأسلوبها.
- حقيبة بلونها المفضل، بتصميم فريد وأنيق.
- سلسلة من الذهب أو الفضة على حسب ميزانيتك.
- أطقم ملايات بأشكال جميلة.
