رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الشعب يريد إعدام.. المخلوع!

 

الشعب المصري وثوار ثورة 25 يناير.. يريدون إعدام الرئيس الديكتاتور المخلوع »حسني مبارك« وإعدام العصابة، الذين تفوقوا في نهب أموال الشعب المصري، خلال الحكم البائد المزور المستبد الفاسدين، والسؤال الآن .. »للمجلس الأعلي العسكري الوطني المخلص حامي الثورة والثوار قواتنا المسلحة البواسل أبطال حرب أكتوبر لنجاح الثورة 25 يناير المجيدة، لتنفيذ وعده، لتسليم مصر لحاكم مدني، وإعطاء الجيش مهامه الاساسية والوطنية لحماية الحدود وتراب الوطن، ورجوعه لثكاناته، ولماذا لم يحاكم مبارك بمحاكمة عاجلة وعسكرية كما يطبق علي المدنيين الآن لتهدأت الشعب!! أو كما يقال علي لسان »الشعب المصري« في ميدان التحرير، في جمعة »الغضب الأخيرة« الشعب يريد »إعدام المخلوع« وأبسط مثال لحكم الإعدام شنقا أو رمياً بالرصاص للمخلوع، ومن اعترافات السفاح البلطجي حبيب العادلي وزير داخلية تعذيب المتظاهرين الرئيس حسني مبارك وهو المسؤول عما حدث يوم 25 يناير، إذن الرئيسس المخلوع مبارك هو المتهم الرئيس لقتل المتظاهرين »الأبرياء الشهداء من أجل مصر« في القاهرة والسويس وبورسعيد والاسكندرية ونعم وبالفم المليان هو الذي أعطي الأوامر لإبادة وتفريق المصريين من الميادين و»ياشعب مصر« حسني مبارك المستبد الغبي البارد، متهم بتضخم ثرواته، وتصدير المليارات لبنوك أوروبا،

هو وأولاده جمال صاحب ثورة التطوير بالحزب الوطني المنحل وعلاء الولد الشيك والهانم سوزان ثابت والقراءة للجميع ومكتبة الإسكندرية وماأدرك و»نعم متهمين بسرقة المال العام« وحسني مبارك يستحق الإعدام في ميدان عام
»لتهدأة المصريين« لأنه أفسد الحياة السياسية المصرية علي دمدار ثلاثون عاماً، وزور الانتخابات، بقيادة ترزية القوانين فتحي سرور، والأخ أبو أسم حركي موافي »صفوت الشريف«، وأخيراً مبارك ونظيف والعادلي متهمين بدفع 540 مليون جنيه ومسئولون عن أضرار الاقتصاد المصري وشلل الحركة لثوار 25 يناير وتشتيت المتظاهرين بقطع الاتصالات عن الشعب المصري، إذن الشعب علي حق عندما قال نريد إعدام المخلوع، إللي ربنا يريحنا من اسمه، إللي خرب بيوت المثريين، وكانت الطامة الكبري أنه رجل محب ومطيع ووفي لأوامر أمريكا والصهيونية الإسرائيلية .. إذن فهو يستحق الإعدام رمياً بالرصاص ، في ميدان التحرير ليكون عبرة لغيره، و »العدل أساس الملك« وإذا حكمتهم بين الناس أن تحكموا بالعدل.

ولكم الشكر والعرفان يا أبناء شعب مصر الوطنيين المخلصين الأوفياء من أجل مصر وشهداء ثورة 25 يناير العظيمة ودائما الجيش والشعب دائما أيد واحدة ضد الفتن والمؤامرات، والله أكبر، وتحيا مصر.

[email protected]