كريم الحسيني يروج لمسرحية "خطة كيوبيد" على مسرح السلام

 شارك الفنان كريم الحسيني متابعيه موعد عرض مسرحية "خطة كيوبيد"، عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام".

 

 ومن المقرر عرض مسرحية "خطة كيوبيد" على مسرح السلام بقصر العيني، يوم الخميس القادم في تمام الساعة الــ 7 مساءً.

 

اقرأ أيضًا.. شاهد فنان شاب مصري يبيع مشروبات ساخنة في الشارع| "الشغل مش عيب"

 

 

 

 وعلق الفنان كريم الحسيني على البوستر قائلًا: "خطة كيوبيد بداية من الخميس ٩/١٥.. ٧م على مسرح السلام قصر العينى.

 

 

مسرحية خطة كيوبيد:

 تعد مسرحية "خطة كيوبيد" هى العرض الأول منذ 11 عامًا، على قاعة يوسف إدريس، بمسرح السلام، بعد غلقها عام 2011.

 تدور أحداث المسرحية في إطار اجتماعي كوميدي، حول الأيقونة الشهيرة لفكرة الحب وهي "كيوبيد" من خلال فرضية معينة، أن كيوبيد رجل كبير فى السن وتوقف عن العمل وقرر الزواج، وعندما نضجت ابنته حدثت معها المشكلات نفسها مع خطيبها، التى تؤدى إلى  المصير نفسه بعد الزواج، وتم العمل على المسرحية، بسبب انتشار ظاهرة اجتماع أشخاص فى علاقات حب والانفصال بعدها سريعًا.

 

أبطال مسرحية خطة كيوبيد:

 "خطة كيوبيد" بطولة كل من: "عبدالمنعم رياض، كريم الحسيني، نوال سمير، أمنية حسن، ديكور أحمد أمين، إضاءة أبو بكر الشريف، أزياء رباب البرنس، تنفيذ ديكور وأزياء مي كمال، موسيقى تامر عبدالمجيد، مساعد مُخرج ياسمين علي، مساعد إخراج دعاء حسين، مُخرج منفذ نور محيي فهمى، تأليف وأشعار عبدالله الشاعر، إخراج أحمد فؤاد.

 

 

آخر أعمال الفنان كريم الحسيني:

 يذكر أن مسرحية "زقاق المدق" المأخوذة عن رواية الأديب نجيب محفوظ، هى آخر أعمال الفنان كريم الحسيني، والتي جمعته بالفنانة دنيا عبد

العزيز، بعد 27 عامًا، من مشاركتهما معًا في فيلم " الجراج "عام 1994، وتعد زقاق المدق رواية من أهم روايات نجيب محفوظ، نشرت عام 1947 وتتخذ الرواية اسمها من أحد الأزقّة المتفرّعة من حارة الصنادقية بمنطقة الحسين بحي الأزهر الشريف بالقاهرة، وتدور أحداث الرواية في هذا الزقاق الصغير في أربعينات القرن الماضى، وحُوِلت هذه الرواية إلى فيلم سينمائي حمل الاسم نفسه، قامت ببطولته الفنانة شادية، تدور أحداث القصة في فترة الأربعينات والحرب العالمية الثانية وتأثيرها على المصريين، وتعتبر بطلَة قصة زقاقُ المدق هي حميدة التي انتهت حكايتها بين أحضان الضباط الإنجليز، وقد أنهت بمسلكها هذا حكاية خطيبها الذي مات مقتولًا بيد الضباط الإنجليز، وقد تم تحويل الرواية إلى فيلم آخر في المكسيك عام 1995 باسم El callejón de los milagros أو Midaq Alley وكان أول دور لسلمى حايك في السينما ونال العديد من الجوائز بالرغم من تعديل الرواية لتلائم النمط السينمائي المكسيكي إلا أنها تشابه النمط المصري إلى حد كبير.

 

لمزيد من أخبار الفن.. اضغط هنا