كاظم الساهر في حفل جديد بالقاهرة.. والمكان مفاجأة

يلتقي كاظم الساهر بجمهور الأوبرا المصرية، في أسبوع حافل بعد عودة أنشطته الغنائية في مصر بعد غياب 14 عامًا.

اقرأ أيضًا..كاظم الساهر.. زغاريد وأجواء استثنائية في الساحل

موعد حفل كاظم الساهر في الأوبرا المصرية

ومن المقرر أن يقام الحفل يوم الثلاثاء الموافق 9 أغسطس على مسرح النافورة المفتوح بالأوبرا.

 

 

صعد القيصر على مسرح حفل الساحل من جديد بعد غياب وسط هتافات وأصوات ترحيبية، هدأت مع أنغام أغنيته "أراضي خدودها"، وبعدها تحية كبيرة من كاظم للجمهور بدأت بـ وحشتوني".

 

استمرت وصلة كاظم الغنائية لمدة ساعتين، أمام جمهوره الذي رفع شعار كامل العدد، قدم فيها "كلك علي بعضك حلو، هذه فاتنتي، زيديني عشقًا، أحبيني".

البرنامج الغنائي لحفل كاظم الساهر

كان جمهور القيصر في مصر قد قاموا قام بعمل استفتاء لاختيار مجموعة من الأغاني ليتم إرسالها له، وجاءت كالآتي: "اشكيك لمين، استعجلت الرحيل، ملحمة لا يا صديقي، ليلى، بعد الحب، سيدة عمري، هل نسيت العهد، لو أننا لم نفترق، إني خيرتك، مين قساك عليا".

 

آخر حفلات كاظم الساهر في مصر:

 يعد الحفل عودة لحفلات القيصر الغنائية في مصر بعد أكثر من 10 سنوات من الغياب.

حيث كانت آخر لياليه الغنائية في مصر عام 2009.

 

حفلات كاظم الساهر صيف 2022

 

 كما يستعد كاظم الساهر لجولته الغنائية في عدد من الدول العربية بجانب جولته الأوروبية، خلال الصيف الجاري، بعد نجاحاته التي حققها في موسم جدة وموسم الرياض خلال الفترة الماضية.

 

كانت أحدث الأغاني التي طرحها كاظم الساهر من خلال "الحياة"، التي حققت أكثر من 80 ألف مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".

 

تفاصيل أغنية الحياة:

 الأغنية كلمات وألحان: كاظم الساهر، توزيع: ميشال فاضل.

 

تقول كلماتها: "شرِبت من أكوابها

صبابةً حتى الملل وعشتُ في عذابها كآبةً لا تُحتمل باركتُ حتى غدرَها ولم أفارِق الأمل قاومتها في مكرها  من حكَّم

العقل وصل من لم يُفق من وهمه فعن أساه لاتَسَلْ صارت حياته عدم صارت همومه جبل إشرب لوحدك الأسى وذُق مرارةَ الفشل إن لم نقاوِمْ ضَعفَنا ليس لنا فيها محل.

هيَّ الحياةُ هكذا ذا طبعُها منذ الأزل كم أغلقتْ أبوابها كم هجَّرتْ أصحابها أحزانها لا تنتهي أفراحها لا تُكتَمل كم من قتيل في الهوى قبَّلَ كفَّيْ من قَتَل أما أنا أحبَّتي عزَّت عليَّ حالتي وكيف ضاعت حِكمتي وَجاهتي وهَيبتي حكايتي مع التي كانت لأيامي مَثل أحببتُها أدمنُتها أشتاقُها ولم أ زل قسَت تمادت إفترت باعت ًفؤادي واختفت رمتني داست أضلعي والغِلُّ في الصدر اشتعل أقسمت لن أحبَّها فالحب من عيني نزَل قلبٌ تمادى قسوةً طغى تجاوزَ استغل لأبتغي وصالَه حاشى لقلبي أن يُذَل عاف الليالي والسهر أخلى الكؤوس واعتزل وبعدُ يا أحبَّتي عَزَّ الحياءُ والخجل خذل الفؤاد موقفي يوم اللقاء واحتفل طارت به سماؤه رمى العذاب والزعل صارت شكايتي".

 

للمزيد من أخبار الفن.. اضغط هنا