عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

كريم محمود عبدالعزيز: أجسد شخصية «كاراكيرى» فى مسلسل «البيت بيتى»

 مصطفى خاطر و كريم
مصطفى خاطر و كريم عبدالعزيز ف مسلسل البيت بيتي

يشارك الفنان كريم محمود عبدالعزيز، فى بطولة مسلسل «البيت بيتى» الذى ينطلق عرضه اليوم عبر إحدى المنصات، ويشاركه البطولة الفنان مصطفى خاطر.
 

وقال الفنان كريم محمود عبدالعزيز: إن هذه تجربة جديد يتمنى أن تصل للجمهور بالطريقة التى يتمنونها، مضيفًا إلى أنه يحرص على اختيار أعمال جيدة ويضع فى اعتباره دومًا صورته أمام المشاهد، متوقعًا أن الناس سوف يستمتعون بتركيبة الرعب والكوميدى.. وتابع: هى تجربة متكاملة لجهة النص والتمثيل والإخراج والموسيقى والمؤثرات.

وكشف الفنان عن شخصية «كاراكيرى» التى يجسدها بالمسلسل قائلًا: «هو سائق تاكسى، إنسان طبيعى متزوج من امرأة تنغص عليه حياته، ونتابع المشاكل التى تحصل بين الزوجين لكننا سنراها بشكل مبالغ فيه قليلًا، كما أنه لا يعرف بينو ولم يلتق به حتى يحصل موقف معين يضطران فيه لمقابلة بعضهما البعض».
 

وأشار «عبدالعزيز» إلى أنها المرة الأولى التى يلتقى فيها مع مصطفى خاطر وهما بطلان لعمل درامى مشترك، لافتاً إلى أنه أحبه كممثل وهو صديق شخصى له ويتابع أعماله على المسرح وفى الدراما والسينما وأنهما كانا يرغبان بالعمل معًا منذ زمن إلى أن اجتمعا فى «البيت بيتى»، متمنيًا أن يكون هذا التعاون ينال إعجاب الجمهور.
 

وعن تفاصيل العمل أوضح أنها تأخذنا إلى مكان فيه تشويق ومغامرة وتضعنا فى مواقف كل من يتعرض لها سيخاف حتمًا.
 

يذكر أن «البيت بيتى» تدور القصة حول «بينو» والذى يجسده مصطفى خاطر، الشاب الثلاثينى المستهتر الذى يقيم فى أحد المنتجعات التى يمتلكها والده، وعند وفاة هذا الأخير، ينتقل إلى القاهرة بهدف الحصول على الميراث الذى يوزّع بينه وبين شقيقيه كريم «محمد محمود عبدالعزيز» وشيرين «إيمان الشريف»، ويكتشف أن حصته تقتصر على قصر قديم مهجور. وهناك يفاجأ بأحداث وظواهر غريبة تحدث داخله.
 

وفى سياق الأحداث يضع القدر فى طريق بينو سائق سيارة الأجرة كاراكيرى «كريم محمود عبدالعزيز»، الذى يشاركه رحلة البحث عن سبب لعنة هذا القصر التى تحاوطهم من كل مكان، برفقة زوجته أحلام «ميرنا جميل» وولدهما زيزو.