حكم الاحتفال بالإسراء والمعراج في السابع والعشرين من رجب
قالت دار الإفتاء المصرية، إن المشهور المعتمد من أقوال العلماء سلفًا وخلفًا وعليه عمل المسلمين أنَّ الإسراء والمعراج وقع في ليلة سبعٍ وعشرين من شهر رجبٍ الأصمِّ؛ فاحتفال المسلمين بهذه الذكرى في ذلك التاريخ بشتَّى أنواع الطاعات والقربات هو أمرٌ مشروعٌ ومستحب؛ فرحًا بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعظيمًا لجنابه الشريف.
اقرأ أيضًا.. الإفتاء توضح مكانة المسجد الأقصى في الإسلام
أضافت الدار، عبر موقعها الرسمي، أن الأقوال التي تحرِّمُ على المسلمين احتفالهم بهذا الحدث العظيم فهي أقوالٌ فاسدةٌ وآراءٌ كاسدةٌ لم يُسبَقْ مبتدِعوها إليها، ولا يجوز الأخذ بها ولا التعويل عليها.
وذكرت الدار، أن المشهور المعتمد من أقوال العلماء أنَّ الإسراء والمعراج وقع في شهر رجبٍ الأصمِّ، وقد حكى الحافظ السيوطي ما يزيد على خمسة عشر قولًا؛ أشهرُها: أنه كان في شهر
موضوعات ذات صلة
ماذا ورد في السنة النبوية الشريفة عن رحلة الإسراء والمعراج؟
الإسراء والمعراج.. أعظم رحلة في تاريخ البشرية
شيخ الأزهر يُهنئ الأمة الإسلامية بذكرى ليلة الإسراء والمعراج
لمزيد من أخبار قسم دنيا ودين تابع alwafd.news