رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أمهات فى انتظار لقاء عشماوى.. قتلن أطفالهن من أجل علاقات محرمة

اعدام
اعدام

ماتت بداخلهم الصفات التى وهبها الله لهن، من حيث الحنان والحب ولين القلب، وتجردن من مشاعر الأمومة والرحمه، وراحو يقتلن فلذات اكبادهن بدم بارد لاشباع رغباتهن الدنيئة وعلاقاتهن المحرمة.

اقرا ايضا: احالة سيدة للمحاكمة بتهمة خطف حفيدها من مركز شباب بالشرقية

فالكثير من النساء كالحرباء تتلون حتى لونها الاصلى لم تستطع تميزه، تتناقل على مسامعنا بين الحين والآخر، جرائم وحشية ابطالها امهات تسترن خلف الوجه الجميل البرئ، ليخفين علاقاتهن المحرمة، وليس هذا فحسب بل وصل بيهن الجرم لقتل أبنائهن خشية الفضيحة، منهم أم قتلت أطفالها الثلاثة بمساعدة عشيقها، واخرى دست السم فى عصير المانجا لصغيرتها، آخرهن احالتها محكمة جنايات بنها للمفتى.

 

خلال التقرير التالى نرصد أبرز جرائم قتل الأبناء على يد امهاتهم

 

"إحالة أم وعشيقها للمفتى"

أعلنت استسلامها للشيطان، وانغمرت فى علاقة أثمة وعشيقها، وفى يوم الجريمة اصطحبت طفلتها ذات العامين معها، وأثناء العلاقة أجهشت الطفلة بالبكاء، فوضع المتهم وسادة على وجهها لمدة 10 دقائق ما أسفر عن وفاتها، وحاولا إخفاء جريمتهما بدفنها دون أوراق رسمية في مقابر بمنطقة القناطر الخيرية، مدعين أنها وفاة طبيعية نتيجة زواج عرفي، وادعت الزوجة اختفاء الطفلة منها في السوق.

"الحكم"

قضت محكمة جنايات بنها الدائرة السابعة، بإحالة أوراق ربة منزل وعشقيها للمفتي، لإبداء الرأي الشرعي في إعدامهما، مدانين بقتل ابنة الأولى البالغة من العمر عامين، خشية افتضاح علاقتهما في شقة الثاني.

 

قررت المحكمة تحديد جلسة 3 يناير المقبل للنطق بالحكم على المدانين، مع استمرار حبسهما.

 

"منوم فى العصير.. حكاية ام قتلت طفلها"

أطلقت العنان لرغباتها وذهبت لعشيقها مسطحبة طفلها، وضعت له قرص منوم لها فى العصير فلفظ الصغيرأنفاسه الأخيرة.

وبدموع التماسيح انهارت الأم بعد القبض عليها وقالت: "مكنش قصدي أموته ولا حاجة كنت عايزة أفضى لعشيقي عشان من أسبوع ما شفناش بعض، وكنا عايزين نبقى مع بعض في هدوء قبل ما ييجي جوزي من الشغل، ورحت اشتريت قرص برشام منوم بعد ما قلت للدكتور أنا تعبانة جدا ومش قادرة أنام من يومين، كنا عايزين نقضي وقت حلو مع بعض أنا وعشيقي، عشان كده حطيت لابني قرص منوم، بس للأسف راح فيها ومات عشان الجرعة كانت زيادة".

 

واصلت المتهمة اعترافها أمام جهات التحقيق بعد القبض عليها، وأنها كانت على اتصال مع عشيقها "م.ف" منذ أسبوع بعد آخر لقاء جمعهما، وعندما أخبرها بالموعد الجديد بدأت تتهيأ لاستقباله فوضعت الزوجة الخائنة "م.ع"، جرعة المخدر للطفل البالغ من العمر 5 سنوات تسببت في مقتله.

 

حاول العشيق التنصل من الجريمة مدعيًا عدم معرفته بما صنعته العشيقة وأنه فوجئ بها تخبره أن ابنها فاقد الوعي، فاصطحبها للمستشفى وهناك عرف بأنه جثة هامدة.

 

حملت الزوجة طفلها وذهبت به إلى المستشفى معتقدة أنه لا يزال على قيد الحياة وأنه فاقد للوعي، لكن المصيبة تجسدت في وفاة الطفل بعد أن خضع للكشف الطبي داخل المستشفى، وأثبت التقرير الطبي أن الوفاة غير طبيعية وأنه يشتبه فيها جنائيًا وتم إبلاغ المباحث بالواقعة وألقت القبض على المتهمة وعشيقها وتحرر محضر وأحيلا إلى النيابة العامة التي قررت حبسهما على ذمة التحقيقات وانتدبت الطب الشرعى لتشريح جثمان الطفل لبيان أسباب وفاته وموافاة النيابة بنتائج ما توصل إليه الطب الشرعي.

 

كان قسم شرطة المعصرة قد تلقى بلاغا من أحد المستشفيات باستقبال طفل متوفى، وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى المكان، وبالفحص تبين إعطاء الأم "م. ع" طفلها الرضيع جرعة مخدرات زائدة للاستمتاع مع عشيقها لممارسة الجنس بداخل شقتها في غياب زوجها ما تسبب فى وفاة الطفل، وتم تشكيل فريق بحث وتم إلقاء القبض على المتهمة "م. ع" ربة منزل وعشيقها "م. ف" وأحيلا إلى النيابة للتحقيق.

 

"شاهدها فى وضع مخل..إحالة أم قتلت نجلها للمفتى فى المنيا"

قضت محكمة جنايات المنيا بالإعدام شنقًا على ربة منزل و2 آخرين، لتورطهم في قتل ابن الأولى (طفل)، بعد مشاهدتها في وضع مخل مع عشيقها، في غياب الزوج، وذلك داخل إحدى قرى مركز سمالوط شمال المحافظة.

 

تعود أحداث القضية، عندما تلقى مدير أمن المنيا إخطارًا من مأمور مركز شرطة سمالوط، قبل نحو عام، بالعثور على جثة الطفل "عبد الرحمن. م. أ" 11 عامًا، ملقاة داخل ترعة الإبراهيمية، في ظروف غامضة.

بانتقال أجهزة الأمن إلى موقع البلاغ وجدوا "ح.ع.ا" 33 عاما، أم المجني عليه منهمكة في البكاء وتتساقط من عينيها الدموع.

جراء التحريات، تبيّن أن وراء مقتل الطفل الأم وشخصين آخرين، إذ كانت الأم تخون زوجها مع شاب أربعيني يدعى "ر. م. س" 43 عامًا، يعمل بمحل عطارة.

 

تبيّن أنه في شهر مايو من العام الماضي، وذات ليلة دخل الطفل "عبد الرحمن" فجأة إلى المنزل ليشاهد والدتة مع شخص غير والده في وضع مخل، فهرب العطار وبدأت الأم تواجه طفلها وتوهمه بأن ما شاهده غير حقيقي ولكن عقلية الطفل لم تستجيب لأكاذيب والدته.

 

وأفادت التحريات، أنه بين الحين والآخر كان الطفل يوبخ والدته ويهددها بأن يفضح أمرها أمام والده، وكل هذا كان يمثل ضغط كبير عليها، وفى مكالمة هاتفية مع عشيقها قرروا أن يتخلصوا من الطفل.

 

وتضمنت التحريات، اتفاق العطار مع أحد أصدقائه ويدعى "محمد . ع. م" 39 عاما، علي التخلص من الطفل، إذ اختلق العطار قصة وهمية لصديقه وهي أن سيدة حملت من شقيقها سفاحا وأنجبت منه طفل ولابد أن نساعدها ونتخلص من هذا الطفل، وأخفى عنه حقيقة الوضع، فوافق صديقه على التخلص من الطفل، فأرسلت الأم طفلها ليشتري بعض الأشياء وأتفقت مع عشيقها وصديقة على مكان ذهاب الطفل وخط سيره، وتوجه هو وصديقه

وخطفوا الطفل وتخلصوا منه ضربًا وشنقًا وألقوا الجثة في ترعة الإبراهيمية

"لقضاء سهرة حمراء"

 تجردت ثلاثينية من مشاعر الأمومة وخرجت عن الفطرة، لتقدم على قتل طفلها الرضيع، بمساعدة عشيقها، ليتمكنا من ممارسة الرذيلة دون ازعاج من صراخ وبكاء طفلها الذى لم يتجاوز عامه الثانى، لتحاول عقب ذلك التستر على جريمتها وإخفائها، وذهبت لمكتب الصحة لمحاولة استخراج تصريح دفن للطفل إلا أن طبيب الصحة اشتبه في وجود شبهة جنائية حول الوفاة نظرا لوجود كدمات وجروح في رأس الطفل الرضيع، فأبلغ رجال المباحث، وتمكنوا من إلقاء القبض على المتهمين لتنكشف جريمتهما البشعة

ادلت "سماح" المتهمة بقتل طفلها الرضيع، بمساعدة عشيقها داخل شقة سكنية بمنطقة المثلث بمدينة حلوان، باعترافات تفصيلية أمام مباحث القاهرة، وقالت ان نجلها كان كثير البكاء، ولم تتحمل ازعاجه هي وعشيقها التى تقيم لديه بعدما هربت من زوجها الأول، بسبب سوء معاملته لها

واضافت مساعدة عشقيها بالاعتداء على طفلها وضربه فوق رأسه ليتوقف عن البكاء، ولكنه لفظ أنفاسه الأخيرة.

وبعرض المتهمين على النيابة العامة بحلوان، أمرت بحبسهما ٤ أيام على ذمة التحقيقات وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة.

وتلقى مأمور قسم شرطة حلوان، إخطارا من مكتب صحة حلوان يفيد بوصول طفل رضيع متوفى عليه آثار تعذيب، وتشكك مسئولو الصحة في أمر الحاضر مع أم الطفل وهروبهما بمجرد علمهما بإبلاغ الشرطة لاحتمال وجود شبهة جنائية.

وتبين أن عشيق أم الطفل نسى بطاقته الشخصية، وبسؤال الأطباء قرروا أن والدة الطفل ومعها رجل أحضرا الطفل إلى المستشفى وقررا أنه سقط من أعلى السلم، وتبين لهم من مناظرة الجثة وجود آثار تعذيب بأنحاء متفرقة من جثة المجنى عليه.

وأثناء البحث والتحرى عن والد الطفل تبين اختفاؤه، وبإجراء التحريات اللازمة تبين أن والدة الطفل تدعى (سماح. م. ع) وعشيقها يدعى(حسين. ع. ح)، ومقيمان بمنطقة المثلث التابعة لدائرة قسم شرطة حلوان.

وعقب تقنين الإجراءات ألقى القبض على المتهمين، قررا أنهما أثناء تواجدهما بمسكنهما قاما بالتعدى على الطفل بضربه على رأسه بسبب كثرة بكائه، فظنا أنه فقد الوعى، فأسرعا به إلى المستشفى لمحاولة إن

 

"عصير مانجا.. أم تقتل اطفالها الثلاثة وزجها فى المنيا"

لتتفرغ لعشيقها قررت التخلص من أسرتها زوجها وأطفالها الثلاثة، فوضعت لهم جرعة من السم المركز فى عصير المانجا، فلفظ الأطفال الثلاثة أفاسهم الأخيرة أمامها، ونجا زوجها.

"تفاصيل الواقعة"

 كانت المتهمة تربطها علاقة غير شرعية بعشيقها منذ عدة أشهر، وكانت تقابله مرة أسبوعيا، وعندما توطدت علاقتهما وتكررت على مدار 6 أشهر متصلة، وضعت الزوجة وعشيقها خطة للتخلص من جميع أفراد أسرتها وهي القتل بالسم، وبالتالي تخرج الزوجة والعشيق من القضية، بزعم أن العصير كان منتهي الصلاحية"، مشيرة إلى أن "تلك الخطة لم تمر وفق رؤية العشيقين، بسبب تعدد روايات الزوجة، التي ذكرت أن الأطفال تناولوا عصير منتهي الصلاحية من محل بقالة لا تعرفه، لأن الأطفال هم من قاموا بشرائه، ولكن التحريات كشفت كذب تلك الرواية بعد مراجعة جميع محال البقالة القريبة من المنزل".

 فقدمت جرعة سم مركزة لزوجها وأطفالها، فمات الأطفال في الحال، بينما نجا الزوج بأعجوبة بعد إصابته بإصابات بالغة نقل على إثرها إلى مستشفى قنا المركزي، وأجريت له الإسعافات الأولية داخل مركز السموم، حتى استقرت حالته الصحية"، لافتة إلى أن "الأم والعشيق أعدا خطة الجريمة قبل تنفيذها بـ3 أيام"، في قرية البيجا بفرشوط

وأفادت التحريات بأن "الأم تسلمت 4 علب عصير مانجو، أحضرها عشيقها إليها بعد أن وضع جرعة سم مركزة فيها، وأخذتها ولم تتردد في قتل أطفالها"، موضحة أنها "قدمت لهم العصير وتركتهم يصرخون أمامها حتى مات الأطفال، وحضر جيرانها على استغاثة الأب ونقلوه إلى المستشفى لإسعاف.

لمتابعة المزيد من اخبار الحوادث اضغط هنا