فضل الرِّضا عن شَرْع الله وحُكمه عزَّ وجل
الرضا عن الله من اسباب دخول الجنة ويكون الرضا عن الله يكون ذلك بعدم السخط على أي شيء أنزله الله سبحانه وتعالى وورد في شريعته، وإنما بالتسليم، والطاعة، والانقياد، والخضوع، وأخذ كل ما ورد في الشريعة دون اختيار أو انتقاء أي شيء حسب أهواء النفس ورغباتها، فيفعل ما أمر الله بفعله، ويبتعد عما حذر منه، ونهى عنه، ويأخذ مما أباحه الله دون أن
حيث لا مجال لإساءة الأدب مع الله، أو السخط على أي شيء من شريعته، أو انتقادها.