رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

نسيج واحد تحت قيادة السيسي

بوابة الوفد الإلكترونية

أبوشقة: الوفد ينحاز لإنجازات السيسى والدولة الوطنية القوية

الرئيس للمصريين: إذا كنتم بتحبوا ربنا حبوا بعض .. ومتخلوش حد يدخل بينا ويعمل فتنة

 

أكد المستشار بهاء أبو شقة رئيس حزب الوفد أن الرئيس عبد الفتاح السيسي دائما مدافع ومهتم جداً بقضية  الوحدة الوطنية بل أنه أكد مراراً وتكراراً أن قوة مصر تأتى من وحدة شعبها، دون تفرقة بين مواطن وآخر، سواء من حيث الدين أو اللون أو الجنس أو أي شكل من أشكال التمييز التى نرفضها جميعا، وأشار المستشار بهاء أبو شقة أن الرئيس عبد الفتاح السيسي وخلال 6 سنوات مرت علي حكمه ، اهتم خلالها بالإنسان قبل أي شئ وكانت كل القضايا مهمة ولكن كانت هناك قضية تولي علاجها بنفسه وهي عودة النسيج الواحد بين أبناء شعب مصر فعمل ما لم يفعله غير بان جعل ليلة 6 يناير أو ليلة عيد الميلاد المجيد هي ليلة يجتمع فيها أبناء مصر حوله ليسمعوا كلمات الطمأنينة والمحبة الصادقة لمصر وهو يهنئ أبناء مصر الأقباط بعيدهم، 6 سنوات حكم و6 زيارات للكاتدرائية المرقسية للتهنئة بعيد ميلاد السيد المسيح هذا غير  زيارات استثنائية قام بها للكاتدرائية منها تقديم واجب العزاء في استشهاد 21 قبطيا بليبيا.

وأضاف المستشار بهاء أبو شقة انه في زيارة الرئيس السيسى 2020 لكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة  وجه رسالة لمصر كلها وليس لأخوتنا المسيحيين فقط حيث قال: "إذا كنتم بتحبوا ربنا حبوا بعض ..ومتخلوش حد يدخل بينا ويعمل فتنة ..البلد دى لينا كلنا وهتفضل كدا لا حد ليه زيادة أو نقص"

تلك الزيارات أعادت لمصر صورتها البهية المشرقة أمام العالم كله وأعادت لنا صور تلاحم الشعب المصري خلال ثورة 1919 والتي حاول المتربصون لمصر أن ينالوا من وحدتها الوطنية.

جريدة الوفد ترصد فى السطور التالية زيارات الرئيس السيسى للكاتدرائية سواء المرقسية بالعباسية أو ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية والرسائل التى وجهها الرئيس للمصريين جميعاً.

طوال الست سنوات الماضية حافظ الرئيس عبد الفتاح السيسي علي مشاركة أبناء وطنه احتفالاتهم بأعيادهم وجعل من احتفالية عيد الميلاد، ليلة يجتمع فيها الجميع لينصتوا إلي كلمات تخرج من قلب الرئيس إلي قلوب وعقول المصريين جميعاً، ففي أكثر من مرة يؤكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن كلماته للجميع فهو لا يحب أن يتم تصنيف المصريين طبقاً لمعتقداتهم الدينية بل الكل مصريين، وخلال تل السنوات الست لم تقتصر زياراته للتهنئة والمشاركة في احتفالات عيد الميلاد بل كانت هناك زيارات استثنائية قام بها الرئيس مثل تلك الزيارة وتحديدًا فى 16 فبراير 2015، لتقديم واجب العزاء للبابا تواضروس الثاني، فى استشهاد 20 مصرياً على الأراضي الليبية، وقال "السيسي"، خلال تقديمه العزاء بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، إن الدولة والقوات المسلحة ستثأر لأبنائها، مشيرًا إلى أن وحدة الشعب وتماسك المصريين والتفافهم حول الدولة، يمنع حدوث ذلك، ثم زيارة أخري في ابريل 2017  التي قدم فيها واجب العزاء في شهداء مصر ممن سقطوا جراء التفجيرين الإرهابيين اللذين استهدفا كيستى "مارجرجس" فى طنطا و"مارمرقس" بالإسكندرية

عام 2015

فى 2015 زار الرئيس السيسى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لتهنئة الأقباط بأعياد الميلاد لأول مرة فى السادس من يناير عام 2015 ، منذ أن زارها الرئيس جمال عبد الناصر.

وشارك الرئيس فى قداس عيد الميلاد بكاتدرائية العباسية، وكانت بشكل مفاجئ، ولم تستغرق كلمة الرئيس دقائق معدودة، حرصا منه على عدم قطع الصلاة واستكمال قداس عيد الميلاد المجيد، حيث حرص الرئيس خلال كلمته على تقديم التهنئة بمناسبة عيد الميلاد قائلا: « كان ضرورى أجيلكم عشان أقولكم كل سنة وأنتم طيبين.. وأرجو ألا أكون قد قطعت عليكم صلواتكم .»

وتابع الرئيس: «مصر على مدى آلاف السنين علمت الإنسانية والحضارة للعالم كله، والعالم منتظر برضه من مصر فى الأيام اللى إحنا فيها والظروف اللى إحنا فيها والمهم جدا أن الدنيا تشوفنا كلنا، ولاحظوا أننى بقول دايما إحنا المصريين ومحدش يقول لحد غير كده، إحنا المصريين، إحنا نسطر للعالم معنى ونفتح طاقة نور حقيقية للعالم، ونحن قادرون لتعليم الحضارة والإنسانية وانطلاقها من مصر، ولازم نكون المصريين بس.. إيد واحدة.. وإن شاء الله هنبنى بلدنا مع بعض .. وهنحب بعض كويس وبجد عشان الناس تشوف، عام سعيد عليكم وعلى المصريين كلهم، وكل سنة وأنتم طيبين جميعا، كل سنة وأنتم طيبين يا قداسة البابا.»

وهتف المشاركون فى القداس: «بنحبك يا سيسي، وإيد واحدة »، فرد عليهم الرئيس قائلا: «وأنا كمان بحبكم، وطبعا إيد واحدة »

عام 2016

وفى 2016 كانت المشاركة الثانية التى يزور فيها الرئيس السيسى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية فى يناير 2016 للمشاركة فى تقديم التهانى للبابا تواضروس وللأقباط بمناسبة عيد الميلاد المجيد.

وتعهد الرئيس خلال كلمته فى الكاتدرائية لتهنئة الأقباط بعيد الميلاد ببناء وترميم الكنائس التى أحرقت ، حيث قال الرئيس السيسي، آنذاك: «تأخرنا عليكم فى ترميم وإصلاح ما تم إحراقه وإن شاء الله يا قداسة البابا هنخلص كل شيء هذا العام، واسمحوا لى أن أقول لكم ياريت تقبلوا اعتذارنا فى اللى حصل ده .»

وتابع الرئيس: «العام المقبل إن شاء الله مش هيكون فيه بيت من بيوتكم أو كنيسة إلا وستعود مرة أخرى، ولن ننسى لكم ولقداسة البابا مواقفكم الوطنية المشرفة والعظيمة خلال الفترة الماضية .»

كما توجه بالشكر للحاضرين قائلًا: «كل سنة وأنتم طيبين وعيد سعيد عليكم وعلينا جميعا، وإن شاء الله العام المقبل يكون عام خير واستقرار، تحيا مصر بنا جميعًا.. تحيا مصر ".

وبالفعل وعد الرئيس وأوفي بوعده فقد تم ترميم وأعاد تجديد كل الكنائس لجميع الطوائف المسيحية التي تعرضت للتدمير والحرق من أيدي الإرهابيين الخائنين لمصرنا العزيزة، الذين راهنوا علي وحدة نسيج مصر وحاولوا ان يزرعوا الفتنة ولكن وجدوا حائطا من فولاذ يمنع محاولة اختراقهم لتلك الجبهة ولا يمكن ان ننسي مقولة قداسة البابا تواضروس الثاني وقتها تعليقا علي الاعتداء الخاشم علي بيوت العبادة المسيحية بأن قال: "وطن بلا كنائس خير من وكنائس بلا وطن"

عام 2017

وفى 2017 زار الرئيس السيسى الكاتدرائية للمرة الثالثة فى السادس من يناير 2017 ليهنئ الأقباط بعيد الميلاد المجيد ويعلن الوفاء بوعده بترميم الكنائس ويعد ببناء أكبر مسجد وكنيسة فى العاصمة الإدارية الجديدة.

وألقى الرئيس السيسى كلمة خلال حضوره قداس عيد الميلاد المجيد، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية الذى يترأسه البابا تواضروس الثانى ، حيث قال: «ربنا يحميكم كلكم، وأوجه التهنئة والتحية والتقدير للحضور، وكل عام وسنة سعيدة علينا كلنا إن شاء الله، والمشاعر الجميلة تلك متبادلة وكلنا واحد ولازم تتأكدوا من ذلك، وزى دلوقتى السنة اللى فاتت وعدت بترميم الكنائس التى تضررت منذ 3 سنوات والبابا لم يتحدث معى ولم يطلب أو يذكر هذا المطلوب لى وهذا حق له ولكم، وأوفينا اليوم أن كل الكنائس التى أضيرت تم ترميمها باستثناء كنيسة فى المنيا وأخرى فى العريش باقى بعض التشطيبات الخاصة بهما »، وهو الأمر الذى قابله الأقباط بالزغاريد والتصفيق.

وتابع: «السنة الجاية هتبقى 50 سنة على الكاتدرائية والسنة الجاية هتبقى فى العاصمة الإدارية الجديدة أكبر كنيسة ومسجد فى مصر وأنا أول واحد هساهم فى بناء الكنيسة والمسجد، وسنحتفل بالافتتاح العام المقبل فضلا عن مركز حضارى كبير من أجل تعليم الناس أننا واحد وأن التنوع ربنا خلقه علشان نحترم هذا والاختلاف إرادة إلهية ومحاولة تغييرها غير فاهم، ومصر إن شاء الله بينا

كلنا هتشوفوها كل يوم .»

وأضاف: «هنعلم الناس المحبة والأمان والاستقرار وهتشوفوا مصر حاجة عظيمة

جدا ولا نبغى غير السلام لينا ولغيرنا وأى قبيح ليس له مكان والجمال هو ما سنقدمه فى مصر وللعالم كله، وبشكركم على حفاوة الاستقبال وربنا يحفظ كل المصريين، وبلدنا والسنة المقبلة سنحتفل بإنشاء صرح عظيم يعكس احترامنا لبعضنا البعض وديانات بعضنا البعض واختيارات بعضنا لبعض، وهنقدمها ونعيشها وكل سنة وأنتم طيبين.. وأنتهز تلك الفرصة وأقول يا رب أنا هنا فى بيت من البيوت، اللهم احفظ مصر وأمن مصر، ويارب الاستقرار لمصر وبلادنا، ويارب أغننا بفضلك عمن سواك "

كان وعد الرئيس يومها أن المصريين سوف يجتمعون ليلة عيد الميلاد 2018 ليحتفلوا جميعا ببناء كاتدرائية ميلاد المسيح ومسجد الفتاح العليم بالعاصمة الإدارية وبالفعل تولت الهيئة الهندسية للقوات المسلحة تلك المهمة لتتسارع الخطوات وتلتحم الأيدي المصرية لبناء رمز المحبة يوم بعد يوم لتمر السنة وليجتمع أبناء مصر يتقدمهم الرئيس عبد الفتاح السيسي داخل كاتدرائية ميلاد المسيح ليحتفلوا بأول عيد في العاصمة الإدارية الجديدة، وعد فأوفي.

عام 2018

وفى 2018 زار الرئيس السيسى مقر كاتدرائية «ميلاد المسيح » فى العاصمة الإدارية، للمشاركة فى الاحتفال بعيد الميلاد وتهنئة البابا تواضروس الثانى، بطريرك الكرازة المرقسية والمسيحيين بعيد الميلاد.

وصافح الرئيس السيسى البابا وكبار رجال الكنيسة والقيادات

الدينية المسيحية، وأعرب الرئيس السيسى عن أطيب تمنياته لقداسة البابا ولجميع الإخوة المسيحيين بالصحة والسعادة ولوطننا الغالى بدوام التقدم والازدهار، مؤكدا تماسك النسيج الوطنى بين أبناء هذا البلد العظيم بمسلميه ومسيحييه.

وشدد الرئيس على أن روابط الأخوة والمحبة التى تجمع بين أبناء شعبنا العريق

أقوى وأوثق من أى قوى داخلية أو خارجية تريد أن تعرقل مسيرة العطاء والإنجازات التى تشهدها مصر خلال السنوات الماضية.

وقال الرئيس: « أتقدّم بخالص التهنئة للشعب المصرى بمناسبة عيد الميلاد المجيد، أعاده الله على مصرنا الحبيبة باليُمن والبركات »

وأضاف السيسي: «افتتاح كاتدرائية ميلاد المسيح رسالة سلام لمصر والعالم »، متابعا: « أنه لا يمكن أن يتمكن الشر والتدمير من هزيمة الخير والمحبة والسلام». 

وقال السيسي: «سعيد بوجودى معكم وأتمنى دخول الفرحة على كل المصريين دون تمييز، مشيرا إلى أنه لا أحد يستطيع أن يفرق بين المصريين .»

عام 2019

وشهد الرئيس السيسى مساء الأحد السادس من يناير 2019 احتفالات قداس عيد الميلاد، فى كاتدرائية ميلاد المسيح فى العاصمة الإدارية الجديدة، الذى رأسه البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية.

وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي  ، في كلمة من كاتدرائية ميلاد المسيح: «كل التحية والاحترام لأرواح شهدائنا المصريين من الجيش والشرطة والمدنيين»، مضيفًا: «نحن في لحظة مهمة جدًا في تاريخنا، لأن إحنا لما كنا من سنتين في كاتدرائية العباسية، قولت بعد سنة هنحتفل بالكاتدرائية الجديدة، وده تم».

وأكد أنه «لن نسمح لأحد بأن يؤثر علينا، وأنا مش بحب مصطلح الفتنة الطائفية، لأننا واحد وهنفضل واحد، والمعنى الذي نسجله اليوم هي شجرة المحبة التي غرسناها مع بعض، والشجرة دي محتاجة نحافظ عليها ونكبرها، حتى تخرج ثمارها من مصر للعالم كله، وهي المحبة والتسامح والتأخي».

وذكر أن «الذي حفظ مصر ربنا سبحانه وتعالى، وهيفضل يحفظها لأجل خاطر أهلها الطيبين، والفتن لن تنتهي ولن نسمح لأحد بأن يؤثر في المصريين، واليقظة والوعي هيخلونا أيد واحدة»، مقتبسًا كلمة البابا تواضروس الثاني: «وطن بلا كنائس خير من كنائس بلا وطن».

وتابع موجهًا كلامه للبابا تواضروس: «لن أنسى كلام قداستك أبدًا، والرسالة العظيمة في كلام البابا هي الحفاظ على الوطن، ونحن نبني مدن جديدة تضم كنائس ومساجد وكل حاجة للمصريين»، مطالبًا المصريين بأن «يخلوا بالهم من بلدهم».

وخلال هذا اليوم افتتح الرئيس السيسي، أكبر كاتدرائية فى الشرق الأوسط بحضور قداسة البابا تواضروس الثانى ،كما افتتح مسجد «الفتاح العليم » لترسيخ قيم

التعايش والتسامح والمحبة والسلام بين مختلف الأديان والثقافات.

وتعد كاتدرائية «ميلاد المسيح » بالعاصمة الإدارية، والتى افتتحها الرئيس عبد الفتاح السيسى العام الماضى الأكبر فى الشرق الأوسط، وتسع ل 8200 فرد، وهى عبارة عن طابق أرضى وصحن ومنارة بارتفاع 60 مترا.

وتقع الكاتدرائية الجديدة شرق مشروع أرض المعارض )إكسبو(، جنوبى الحديقة المركزية بالعاصمة الجديدة، على مساحة 15 فدانا، أى ما يعادل 63 ألف متر مربع.  وتتضمن هذه المساحة مقر الكاتدرائية الذى يمتد ل 7500 متر مربع، وكنيسة "الشعب" تتسع لنحو 1000 مواطن، وتحتوى على ساحة رئيسة، إضافة إلى مبنى المقر البابوي، وصالة استقبال وقاعة اجتماعات ومكاتب إدارية.

عام 2020

تأتى المرة السادسة التى يشارك فيها الرئيس عبد الفتاح السيسى الأقباط احتفالاتهم بعيد الميلاد المجيد لعام 2020 ، حيث حرص على الحضور لكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة وقدم لهم التهانى بمناسبة عيد الميلاد المجيد.

قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، بقداس عيد الميلاد: « أنا شايف المصريين قلقانين..  مفيش مجال للقلق طول ما إحنا مع بعض إيد واحدة، وعلى المصريين كافة أن يتقظوا دائماً وأن لا يسمحوا بأن يتخلل أحد بينهم بالوقيعة وإحداث الفتن، وتابع: »كما تعودنا فى الأعياد ومع بداية كل سنة بنقول عيد ميلاد مجيد وسنة سعيدة علينا كلنا، وطول ما إحنا مع بعض والشعب المصرى إيد واحده، محدش يقدر يعمل حاجة، إحنا بنتعامل بشرف فى زمن مفيش فيه شرف، ربنا مطلع علينا وأضاف الرئيس عبد الفتاح السيسى قائلاً: «كل سنة وانتم طيبيين، استقبالكم جميل ومتألق، وأد إيه جميل إننا نحب بعض، أتعودنا كل سنة نحتفل ببعض بميلاد مجيد..عاوز أتكلم معاكم كلمتين صغيرين ..أنا مش هعطلكم عن صلاتكم..بس اسمحوا لى.. لازم دائماً نخلى بالنا من علاقتنا بعضنا ببعض ..أنا بكلم الجميع..إذا كنتم بتحبوا ربنا حبوا بعض ..ومتخلوش حد يدخل بينا ويعمل فتنا ..البلد دى لينا كلنا وهتفضل كدا لا حد ليه زيادة أو نقص.. ثقافة وعادات وتقاليد المصريين أننا متعاونيين..وردا على هتافات: »بنحبك يا ريس »، قال الرئيس السيسي: »وإحنا والله بنحبكم.

 

2015

"أقول دايما إحنا المصريين ومحدش يقول لحد غير كده، إحنا المصريين، إحنا نسطر للعالم معنى ونفتح طاقة نور حقيقية للعالم"

 

2016

"العام المقبل إن شاء الله مش هيكون فيه بيت من بيوتكم أو كنيسة إلا وستعود مرة أخرى، ولن ننسى لكم ولقداسة البابا مواقفكم الوطنية المشرفة والعظيمة خلال الفترة الماضية "

2017

"السنة الجاية هتبقى 50 سنة على الكاتدرائية والسنة الجاية هتبقى فى العاصمة الإدارية الجديدة أكبر كنيسة ومسجد فى مصر وأنا أول واحد هساهم فى بناء الكنيسة والمسجد".

2018

" لا يمكن أن يتمكن الشر والتدمير من هزيمة الخير والمحبة والسلام، سعيد بوجودى معكم وأتمنى دخول الفرحة على كل المصريين دون تمييز، مشيرا إلى أنه لا أحد يستطيع أن يفرق بين المصريين .»

2019

"لن نسمح لأحد بأن يؤثر علينا، وأنا مش بحب مصطلح الفتنة الطائفية، لأننا واحد وهنفضل واحد، والمعنى الذي نسجله اليوم هي شجرة المحبة التي غرسناها مع بعض، والشجرة دي محتاجة نحافظ عليها ونكبرها، حتى تخرج ثمارها من مصر للعالم كله، وهي المحبة والتسامح والتآخى".

2020

"أنا شايف المصريين قلقانين..  مفيش مجال للقلق طول ما إحنا مع بعض إيد واحدة، وعلى المصريين أن يتعظوا دائما وأن لا يسمحوا بأن يتخلل أحد بينهم بالوقيعة وإحداث الفتن".