تعرف على مواضع ذكر لفظ الخير في القرآن
عمل الخير في الإسلام ذُكر في أكثر من موضع في القراَن الكريم، ولفظ الخير ومُشتقاته كذلك الأمر، وورد هذا اللفظ حوالي مئة وثمانين مرة، أغلبها ذُكر اسمًا، وعدد قليل فعل، والخير يأتي نوعين الأول مُطلق حيث يكون مرغوب في جميع الأحوال مثل الجنة، والاَخر نسبي ويكون مقابل للشر ومن أبرز الأمثلة المال رُبما يأتي خير واحتمال أن يكون شرًا، ومن الآيات التي اشتملت على الخير كاسم قوله تعالى: {وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}،.
أما الفعل فجاء في قوله سبحانه وتعالى: {وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ}،[١٢] وهنا المعنى أن الصيام أفضل من الإفطار للمسافر.
وبالحديث عن عمل الخير في الإسلام والآيات المذكور فيها لفظ الخير