الإفتاء : الشذوذ الجنسى حرام شرعا .. وداء قبيح يحتاج للعلاج
أكدت دار الإفتاء المصرية أن الله عز وجل حرم الشذوذ الجنسى تحريمًا قطعيًا لما يترتب عليه من المفاسد الكبيرة.
وأوصت دار الإفتاء المصرية، من كان عنده ميل إلى هذه الفعلة الشنيعة أن يبحث عن الطبيب المختص ويحاول أن يعالج من هذا الداء القبيح.
وشددت على أن الأديان السماوية جميعها رافضة لمسألة المثلية الجنسية باعتبار ذلك خروجًا عن القيم الدينية الراسخة عبر تاريخ الأديان كافة.
وكانت دار الإفتاء اكدت فى فتوى سابقه ان الشريعة الإسلامية اكدت أنَّ الزِّنَا حرامٌ وهو من الكبائر وأضافت فى فتواها أنَّ اللواط والشذوذ حرامٌ وهو من الكبائر، وشددت على ان الإسلام لا يعترف بالشذوذ الجنسي، ويُنكر الزِّنَا، ويرفض كل علاقةٍ جنسيةٍ لا تقوم على نكاح صحيح وقالت انَّ مِن حِكَمِ الشريعة الغرَّاء