رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ملخص الحلقات السابقة من مسلسل السهام المارقة

مسلسل السهام المارقة
مسلسل السهام المارقة

شهدت أحداث الحلقات السابقة من مسلسل السهام المارقة بأخذ الجماعة الإرهابية مجموعة من الأسري من ضمنهم شريف المخرج "هاني عادل" ومريم "شيري عادل" وابنها، وقالت الجماعة لهم إن أمامهم اختيارين إما العيش بأرض الخلافة واتباع قوانينها وأحكامها وإما القتل.

 

وعقب معرفة أن مريم مسيحية تم بيعها بسوء الجواري، حيث تقوم الجماعة ببيع غير المسلمات بسوق الجواري، وباقي النساء يتم تزويجهم للرجال، وتزوج شريف الذي لقبته الجماعة بسيدة تدعي أم أبي، وهي متعصبة لقوانين الجماعة وتقوم بتدريب السيدات الجدد.

 

وصاحب شريف رجل مصري يدعي طلحة "وليد فواز" وتزوج طلحة 4 سيدات وكان يعاملهن معاملة سيئة واشتري مريم وابنها عمر، ورفضت مريم أن تصبح جارية وعقب معايرة ابنها بالمدرسة بأن أمه جارية قررت أن تعلن إسلامها.

 

وكان يتولي تدريب معسكر الجماعة عمار "شريف سلامة" وكان متزمت وكان يحارب المقاومة أي الخارجين عن الجماعة وأكتشف بأن زوجته التي يحبها من ضمن المقاومة واكتشفت الجماعة ذلك، وحاول أن يهربها ولكنه فشل ونفذ بها حكم الإعدام أما عينة وتم تريقة إلي القائد العسكري للجماعة، ومن هنا تغيرت حياته وأصاب بحالة نفسية سيئة حتي قرر الانضمام إلي الجماعة.

 

وقامت الجماعة بالسيطرة علي مدينة مجاورة وأخذوا الأهالي بها كأسري وكان منهم علا زوجة شريف وابنته، ولأن علا كانت شيعية، تم بيعها بالسوق وشاهدها شريف، وحاول شرائها ولكن لم يستطيع لعدم وجود ثمنها معه ولكنه اشتري ابنته واصطحبها معه إلي بيت أم أبي ولم يخبرها حقيقة الأمر ولكن أبي عرفها وأبلغ أمه.

 

وقام أبو أنس بشراء علا وحاول شريف منعه ولكنه رفض وصارحة بأنها زوجتة، ورفض أبو أنس إعطائها له، وساعدته أم أبي بعمل خطة بأن علا مريضة مرض خطير معدي حتي يتركها أبو أنس وعادت معه إلي بيت أم أبي.

 

وبسبب غيرة أم أبي حاول الإبلاغ عن شريف بأنه يقوم برسم رسومات ترفضها الجماعة ولكنها تراجعت أمام عمار، وحاول عمار ضم شريف معه بالمقاومة، ولكن شريف أبلغ عنه لتذكرة أنه يدبر له مكيدة ليسجنه.

 

وانضم شريف مع عمار وقامو بعدة عمليات مع المقاومة، وساعد عمار شريف في الهروب خارج الحدود ورفضت أم أبي الهروب معه، وحاولت تفجير نفسها بأحد المساجد، ولكنها لم تستطيع وصارحه شريف بحبه لها وطلب منها الهروب معه ورفضت وطلبت الطلاق.

 

وقام عمر بالإبلاغ عن أبي بوجود رسومات كرتونية معه وتم القبض عليه، وعقب هروب شريف اتصلت عليه أم أبي وعاد إليها وترك زوجته وابنته يهربون، وعند عودته اعترف علي نفسه بأنه هو الذي رسم الرسومات وتم في تنفيذ حكم الإعدام.