رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

نساء خبيثات.. يقتلن أزواجهن ويمشين في جنازتهن

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

نساء خبيثات من ضعاف الأنفس تزينت من الخارج لكن بداخلها، شيطان لديه القدرة على الانتقام و القتل بدم بارد وبدون اي شفقه او رحمه،وبالرغم انهن لا يعانين من اي امراض نفسية، و يقومن بفعلتهن بكامل قواهن العقليه، فقد أفاض الله عليهن من نعمه.. لكنهن "نسوا الخالق فأنساهم انفسهم" وهلثن وراء طريق الغواية والرذيلة باحثات عن حبهن القديم، ولم يكن يعلمن بأن نهايتهن ستكون خلف القضبان.

 

ربة منزل تقتل زوجها بـ١٣ قرص فياجرا
تجردت ربة منزل من كافة معاني الإنسانية وانصاغت وراء شيطانها وأنهت حياة زوجها،من اجل اخلاء الجو لحبها القديم،وقررت بعد الاتفاق مع عشيقها ان تقتل زوجها بطريقة شيطانية حتى لا ينكشف امرها..جاء الزوج المخدوع من العمل وقامت الزوجة باحضار الطعام  ووضعت داخلها ١٣ قرص فياجرا انتهى الزوج وبداء يشعر بحاله اعياء شديدة بداء يستغيث بزوجته لكنها كانت لاتبالى ما أدي إلي توقف عضلة قلب المجني عليه وسقط  جثة هامدة، نجحت الأجهزة الأمنية بالظاهر بالقاهرة من كشف غموض الواقعة وألقت القبض على المتهمة وعشيقها وأقرا بارتكابهم للواقعة.

 

امرأة قتلت زوجها بمساعدة عشيقها
لبست الزوجة عباءة الشيطان وطعنت زوجها في شرفه وتركت نفسها لشهواتها القديمة وعادت إلى عشيقها لتنغرز معه في الحب الشيطاني وقضاء الليالي الحمراء معه، وفي يوم الجريمة وبخدعة شيطانية قررا المتهمان التخلص من المجنى عليه، فقامت الزوجة بالنزول من الشقة وتركت بابها مفتوحاً، وعقب ذلك صعد "العامل وانقض على زوجها بعدة طعنات قاتله فى أنحاء جسده أودت بحياته..هرب المتهم مسرعاً وأثناء سيره قام بإلقاء سلاحه"مطواة" بأحد المصارف حتى لاينكشف أمره بينما تابعت المتهمة الأولى العمل في محلها الكائن بأسفل العقار وعقب صعودها إلى الشقة أطلقت الصراخ والاستغاثه بالجيران وأبلغت عن مقتل زوجها كما تمكنت قوات الأمن بشبرا من كشف غموض الحادث حيث تبين أن وراء الواقعة زوجته صاحبة محل كوافير وعشيقها لرغبتهما في التخلص من المجني عليه، تم ضبط المتهمين، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.

 

 

مصطفى قتل على يد زوجته بكوب

عصير

طوال الفترة الأولى من الزواج كان "مصطفى"، لم يبخل على زوجته بمشاعره، وأحبها حباً جماً، واتخذها رفيقة لحياته، لكن رغم هذه الأشياء، لم يستطع أن يلامس قلبها بشعلة الحب.
 قررت الزوجه الخائنه ان ترتبط عاطفياً بعشيقها «عمرو» الحب القديم، واتفق العشيقان على ضرورة التخلص من الزوج، ليتمكنا من استكمال حياتهما معاً، ليجمعهما منزل واحد، رغم تواصلهما دون انقطاع.
تظاهرت الزوجة الخائنة برغبتها فى زوجها وقضاء سهرة ممتعة حلم بها الزوج أياماً وليالى منذ الزواج، واعتقد أن الحياة بدأت تضحك له وزوجته قد انفكت عقدتها، وقبل أن تتزين له الزوجة أعدت له كوباً من العصير وطالبته بتناوله حتى تتزين له، لم يكن يعلم الزوج أنه آخر ما يتناوله فى الدنيا وأنه وقع ضحية لتفكير شيطانى ، ما كان منه إلا أن تناول كوب العصير ليقع بعدها مغشياً عليه مفارقاً الحياة، بعدها تعالت أصوات الصراخ حزناً على وفاة شاب فى مقتبل العمر، وبدت زوجته باكية وحزينة على فراقه، وتظاهرت بالحزن والصدمة من هول الفاجعة، لكن مع مرور الساعات، جفت دموعها وكأن شيئاً لم يكن، أو أنها حصلت على شىء كانت تنتظره بفارغ الصبر، وبمجرد حضور الطبيب الشرعى اكتشف وجود آثار سم فى جسد الزوج ليخبر رجال المباحث التى تمكنت من كشف لغز  الواقعة والإيقاع بالزوجة وعشيقها.