عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أمهات من نار.. قتلت طفلها لكثرة بكائه وأخرى ذبحته انتقاما من زوجها

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

تجردن من مشاعر الأمومة والصفات التى وهباها الله لهن من حيث لين القلب والحنان، فاكثيرا من النساء لم تردتدى عباءة ابليس فهى اكثر خباثة منه، فلم يحتاج اللعب بافكارها فكيدها كفيل بتدمير من حولها، وها نحن الآن أمام مأسى اطفال انتهت حياتهم على يد امهاتهم..

 

 "بكاء صغير"

قادها جبروتها لقتل طفلها الذى لم يتجاوز عامه ال 4، لم تتحمل بكائه وشقاوته، ضربته دون رحمه حتى لفظ انفاسه الأخيرة بين يديها.

 

 انهارت المتهمة خلال التحقيقات واعترفت أنها كانت تهذب سلوكه،ولم تقصد قتله، وأضافت أنها حملته وهرولت به نحو المستشفي ولكن كان لفظ أنفاسه الأخيرة قبل إسعافه. وكشفت مناظرة الجثة أن الطفل مصاب بكدمات وجروح في مختلف أنحاء الجسم أدت لوفاته. البداية كانت بتلقي قسم شرطة الشيخ زايد، بلاغا من مستشفى الشيخ زايد بوصول طفل جثة هامدة، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وتم ضبط المتهمة، وبإجراء التحريات تبين أن والدة الطفل وراء الاعتداء عليه بالضرب حتى مات وأنه لم تكن المرة الأولى ودائمة التعدى عليه بالضرب وإحداث إصابات به..

 

"جريمة فى الفندق"

 

اصطحبت المتهمة طفلها لاحدى فنادق القاهرة وذلك بعدما حدث خلاف بينها وزوجها فقررت الانتقام منه فى طفلها ذبحته وفرت هتربة على الاسكندرية..

 وتم القبض عليها واقرت الأم بإرتكابها للواقعة بسب خلافات عائلية بينها وزوجها ،وانها اقدمت علي قتله صغيرها بعدما علمت بنية زوجها "والد الطفل " بأخذ الطفل منها وحرمانها منه ، وهو ما دفعها على ارتكاب الواقعة والتخلص من الطفل انتقاما من الزوج ، تابعت "قررت ان اقتل الطفل عشان اخرق قلب ابوه عليه " ورد بلاغا لقسم شرطة الأزبكية، من العاملين بأحد الفنادق الشهيرة بوسط القاهرة، يفيد أنه أثناء تفقدهم للغرف عثروا على جثة طفل مذبوح داخل إحدى الغرف، وقال العاملون بالفندق خلال التحقيقات إن الطفل المجني عليه كان بصحبة سيدة لم يتم التأكد منها إذا كانت والدته من عدمه، وأثناء تفقد الغرف عثروا على جثة الطفل مذبوح من الرقبة، وبه عدة طعنات..

 

 "جريمة مصورة "

 

تجردت ام من الرحمة وطاوعتها نفسها على قتل اطفالها تنفيذا لرغبات واوامر زوجها الشيطان، فصورها وهى ترتكب جريمتها الشنعاء.

 

جلست زوجة تنتحب امام باب شقتها، وعندما شاهدتها صاحبه المنزل سالتها عن سبب بكائها الشديد، فكانت الصدمة بدأت تسرد تفاصيل جريمتها وزوجها، والتى مر عليها عام و9 اشهر، وذلك بعدما قام بطردها واصابها بالعمى، اخبرتها بانه امرها بقتل اطفالهما الثلاثة وصور الجريمة بهاتفه المحمول وذلك بمساعدة زوجته الثانية. القت قوات الامن بالقاهرة، القبض على الام الاب وزوجته.

 

"أطفال المريوطية"

 

فى يوليو الماضى عثرت الأجهزة الأمنية على 3 جثث لاطفال بتقاطع شارع الثلاثيني بالمريوطية، داخل أكساس بلاستك، وبهم اثار حروق، وتوصلت التحريات الى إن الأم هى وراء الحادث، وتم ضبطها واعترفت انها الاطفال الثلاثة من ازوجها الثلاثة التى تزوجت كل منهما عرفيا وانجبت منه طفل، وانها كانت تنهال عليهم بالضرب وحبستهم حتى ماتوا وحرقتهم لاخفاء جريمتها الشنعاء.

 "صغار المنيا"

 

كيدها لزوجها دفعها لقتل طفليها بدم بارد لحرق قلب زوجها عليهما بسبب الخلافات الزوجية، استطحبتهم الى ترعه"البحر اليوسفى" والقتهم فيها.

 

"شاهد شقيقته فى وضع مخل"فكان جزائه القتل"

 

لم يتجاوز عامه ال 7 شاهد شقيقته وخطيبها فى وضع مخل ، فقررت هى وخطيبها والدتها التخلص منه خشية الفضيحة، تعدوا عليه بالضرب وعذبوه حتى فقد الوعى وحاول والده انقاذه ونقله الى مستشفى ميت غمر العام، ولكنه توفى "الام امل 40 عاما، والبنت "زينب" 18 عاما، عبدالرحمن 23عاما، خطيب الفتاة.

 

"طفل البلكونة"

 

سرعان مانتشر كالنار فى الهشيم مقطع فيديو، حاولت فيه والدة طفل دفعه من البلكونة لتسلق الشرفة، بعد ضياع مفتاح الشقة منه، صراخ وبكاء الطفل هز جميع المشاهدين وظهرت أصوات الجيران من داخل الفيديو وهم يتوسولون إليها بأن تسحبه خاصة بعدما شعر الطفل بعدم قدرته على التحمل ورفع نفسه إلى الداخل وأصبح على شفا حفرة من السقوط، وحاول بعض الجيران الذي التقط أحدهم الفيديو وقف ما يحدث خوفا على الطفل، وقال أحدهم: "ياست حرام عليكي بتعملي إيه؟ الواد هيقع"، فيما قالت سيدة أخرى: "الواد هيقع على دماغه.. حاجة صعبة قوى"، دون أي رد فعل من السيدة، إلا أنها فى النهاية استجابت وسحبت الطفل لداخل الشق ، ليتلقى بعدها وصلة ضرب عقابا له على فشله فى التسلل داخل الشقة.