عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

شاهد.. متحف جاير أندرسون هنا مر جيمس بوند وسعاد حسني وعلاء ولي الدين

متحف جاير أندرسون
متحف جاير أندرسون

بيت الكريتلية أو سبيل محمد بن الحاج سالم الجزار أو متحف جاير أندرسون بالسيدة زينب كما يطلق عليه الآن، هو عبارة عن تحفة فنية معمارية نادرة على الطراز الإسلامي.

 

أفلام تم تصويرها بمتحف جاير أندرسون

 

من لا يعرف المتحف أو زاره من قبل فمن المؤكد أنه شاهد فيلم "الناظر" للفنان علاء ولى الدين في مشهد دخول التتار مصر، أو أغنية بانو بانو للقديرة الراحلة سعاد حسنى، وفيلم سعد اليتيم والحرافيش ومسلسل الإمام الغزالى، كذلك فيلم the spy who loved me أحد أفلام جيمس بوند.

يعد متحف جاير أندرسون من الآثار الإسلامية التي تنتمي إلى العصر المملوكي والعثماني، ويتكون من بيتين هما بيت محمد بن الحاج سالم وبيت آمنة بنت سالم وربط بينهما ممر.

تعود تسميته بمتحف جاير أندرسون  لأحد الضباط في الجيش البريطانى وكان طبيبًا وانتدب للعمل فى مصر عام 1906 وكان شغوفًا بالفن الإسلامى وجمع العديد من التحف

من بعض الدول إلى أن شاهد بيت الكريتلية.

قرر الضابط أن يسكن هذا البيت فقدم طلبًا للجنة حفظ الآثار العربية على أن يرممها على الطراز الإسلامي ويعرض فيه الآثار التي يقتنيها ثم تعود ملكيتها لمصر بعد وفاته فوافقت اللجنة.

يتكون المتحف من غرفة السبيل بها بئر محفور لتخزين المياه بداخله عندما تأتي من النيل، حتى يشرب منه الجميع من الشباك بمساعدة الخدم.

كما يضم غرفة شتوية وأخرى صيفية بها بلكونة لإستقبال الزواربجانب جناح الحريم أو الحرملك كما كان يطلق عليه، ويحتوي المتحف على قطع أثاث ونجف وسجاد من عدة دول كالصين والهند، وإيطاليا.