عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

(ودع رمضان بدعوة) المسلمون يدعون لفسلطين وشعبها بنهاية رمضان

ودع رمضان بدعوة
ودع رمضان بدعوة

لم يتبقى من شهر الصيام سوى يوم واحد فقط، فالليلة هي الأخيرة من ليالي شهر رمضان المبارك، لذا دشن عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي هاشتاج بعنوان "ودع رمضان بدعوة".

 

إقرأ أيضًا: (مع اقتراب آخر ليلة في شهر رمضان) ما هو دعاء ختم القرآن

وعلق البعض عبر موقع التغريدات القصيرة "تويتر"، بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم في نهاية الشهر الفضيل، وقالوا:"كان الرسول ﷺ يودع رمضان بقوله: اللهم لا تجعله آخر العهد من صيامنا إياه، فإن جعلته فأجعلني مرحوماً ولا تجعلني محرومًا".

ودع رمضان بدعوة

فيما رجا الكثيرون في دعائهم من الله عز وجل ان ينصر فلسطين وأهلها ويحفظ المسجد الأقصى والقدس من انتهاكات الإسرائيلين، وقال المغردون:"يارب أنصر أهلنا في فلسطين و انصرهم علي الصهاينه، وارنا فيهم عجائب قدرتك"، و"اللَّهُمَّ إِنَا نَستَودعك المَسجد الأَقصىٰ وَأَهلهُ وَالمُرابِطِينّ هُنّاك".

 و"اللهم لايأتي رمضان القادم إلا وقد حققت لنا كل ما نتمنى، وأن تكون فلسطين حرة من الصهاينة"، و"اللهم انصر اخواننا في فلسطين"، و" اللهم استعملنا لنصرة دينك واللهم انصر الاسلام واعز المسلمين انت مولانا فنصرنا على القوم الكافرين".

اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عنا

فيما نشر أخرون الكثير من الأدعية التي تسكن القلوب وتلح بها الألسنة راجية الاستجابة ومنها :"اللهم تقبل منا صلاتنا وصيامنا وقيامنا وصالح أعمالنا، وارفع عنا البلاء، ووسع لنا في الأرزاق، واسترنا فوق الارض

وتحت الارض ويوم العرض عليك".

اللهم اختم لنا شهر رمضان بعفوك وغفرانك..والعتق من نيرانك والفوز بجناتك..اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا".

و"اللهُم لا تجعل رمضان يمضي إلا وقد أعطيتَ كُل منا مُراده، ورويت قلوبنا بفيض كرمك، وحققتَ لنا ما كُنا نظنهُ مُستحيلاً، اللهم المتّسع والخير في الأمور كلّها فلا حول لنا ولا قوّة إلا بك"، "اللهم أعد علينا رمضان أعواماً عديدة وأزمنة مديدة وإجعلنا فيه من المرحومين ولا تجعلنا فيه من المحرومين، واعتق رقابنا من النار".

نصائح بأخر أيام رمضان

فيما نصح البعض أن نستغل أخلاق رمضان لتكون أسلوب حياة فيما بعد وقال أحد النشطاء:"لاتحزنو على وداعه بل أحمدو الله أن بلغكم إياه، وافرحو وكبرو الله أن هداكم لصيامه وقيامه ، لاتودعوه بل اصطحبوه إلى باقي عامكم فرمضان ليس شهراً بل أسلوب حياة وبداية التغيير، أفسحوا له المجال ليحيا معكم وتحيو معه طوال العام".